In forms of myoclonus where only a single area is affected, and even in a few other various forms, Botox injections (OnabotulinumtoxinA) may be helpful. في حالات الرمع العضلي التي تصيب منطقة منفردةً من الجسم، وحتى في بعض الأشكال الأخرى فإن حقن البوتوكس (أونابوتيلينيوم توكسين أي) قد يكون ذا فائدة.
Some infants may have additional abnormalities at birth including seizures, myoclonus (involuntary sudden, rapid jerks), limited thermoregulation abilities, and respiratory problems. قد يكون في بعض الأطفال تشوهات إضافية عند الولادة بما في ذلك التشنجات، والرمع العضلي (هزات لا إرادية مفاجئة سريعة)، والقدرات المحدودة في تنظيم الحرارة، ومشاكل في الجهاز التنفسي.
This type of myoclonus often is caused by brain damage that results from a lack of oxygen and blood flow to the brain when breathing or heartbeat is temporarily stopped. هذا النوع من الرمع العضلي ينتج عادةً من ضرر في الدماغ ناتجٍ من نقص الأوكسجين والتروية الدموية للدماغ عندما يتوقف النبض والتنفس بشكل مؤقت.
Concerning more serious afflictions, the complex origins of myoclonus may be treated with multiple drugs, which have a limited effect individually, but greater when combined with others that act on different brain pathways or mechanisms. فيما يتعلق بالآلام الأكثر خطورة، فإن المنشأ المعقد للرمع العضلي يمكن أن يعالج باستعمال أدوية متعددة، والتي فد يكون لها أثر محدود وهي منفردة، لكن هذا الأثر يكبر ويتضاعف عندما تجمع مع غيرها من الأدوية التي تعمل على مسارات عصبية وآليات مختلفة في الدماغ.
In almost all instances in which myoclonus is caused by central nervous system disease it is preceded by other symptoms; for instance, in CJD it is generally a late-stage clinical feature that appears after the patient has already started to exhibit gross neurological deficits. تقريبا في جميع الحالات التي يحدث فيها الرمع العضلي بسبب مرض في الجهازالعصبي المركزي، فإنها تكون مسبوقة بأعراضٍ أخرى، على سبيل المثال؛ في حالة مرض كروتزفيلد جاكوب، فإنها عموماً مرحلة مرضية متأخرة تظهر بعد أن تعرض المريض أصلاً لعجز عصبي جسيم.