In this regard, Danish national identity was built on a basis of peasant culture and Lutheran theology, with Grundtvig and his popular movement playing a prominent part in the process. في هذا الصدد ، بنيت الهوية الوطنية الدنماركية على أساس ثقافة الفلاحين واللاهوت اللوثري، مع نيكولاس فريدريك سيفيرين غروندتفج وحركته الشعبية والتي لعبت دوراً بارزاً في هذه العملية.
The new law was challenged on 1 September 2011 by a conservative popular movement "The Civil Initiative for the Family and Rights of Children", which called for a national referendum on the issue, and started gathering the requisite popular support. تم الطعن في القانون الجديد في 1 سبتمبر 2011 من قبل حركة شعبية محافظة "المبادرة المدنية من أجل الأسرة وحقوق الطفل"، والتي دعت إلى إجراء استفتاء وطني حول هذه القضية، وبدأت في جمع الدعم الشعبي المطلوب.
The second major incident arose out of an initially peaceful protest by the Mau (which literally translates as "strongly held opinion"), a non-violent popular movement which had its beginnings in the early 1900s on Savai'i, led by Lauaki Namulauulu Mamoe, an orator chief deposed by Solf. أما الحدث الثاني، فقد كان المظاهرة التي بدأت بشكل سلمي، ونظمها الماو (الماو تترجم حرفيا ب"الرأي المصمم عليه")، وهي حركة شعبية غير عنيفة نشأت في أوائل القرن العشرين على جزيرة سفائي بقيادة لوكي نامولولو ماموي، والذي كان خطيبا وقائدا قام سولف بخلعه عن القيادة سنة 1909.