With the eruption of the Syrian Civil War, the city of Qamishli became one of the protest arenas. احتجاجات 2011 في القامشلي مع اندلاع الثورة السورية، أصبحت مدينة القامشلي واحدة من ساحات الاحتجاج.
In addition, on 21 May, they seized the village of Aghaybesh, located on the road between Qamishli and Aleppo. وبالإضافة إلى ذلك، استولوا في 21 مايو، على قرية أغايش، الواقعة على الطريق بين القامشلي وحلب.
For example, a representative of the Raqqa Hawks reportedly met with Ba'ath Party officials in Qamishli in September 2016. وعلى سبيل المثال، أفادت التقارير بأن ممثل للميليشيا التقى بمسؤولين في حزب البعث في القامشلي في سبتمبر 2016.
Meanwhile, pro-government Arab tribes in Qamishli organized themselves into the Popular Committees and clashed with the PYD. وفي الوقت نفسه، كانت القبائل العربية الموالية للحكومة في القامشلي تُنظم نفسها في لجان شعبية من أجل الاستعداد للاشتباك مع حزب الاتحاد الديمقراطي.
Tens of thousands of Kurds took to the streets in Qamishli after Tammo's death and gathered outside the hospital where his body was taken. خرج عشرات الآلاف من الأكراد إلى الشوارع في القامشلي بعد وفاة تمو وتجمعوا خارج المستشفى حيث تم أخذ جثته.
Activists also said there were protests in Latakia and Maaret al-Nooman, and that 4,000 demonstrated in Qamishli and about 3,000 in Amuda. وقال ناشطون أيضا إن هناك احتجاجات في اللاذقية ومعرة النعمان، وأن 4000 شخص قد أظهروا في القامشلي وحوالي 3 000 شخص في عمودة.
On 20 April 2016, National Defence Forces militias attacked an Asayish patrol when Kurdish police failed to stop at a government checkpoint inside the Qamishli District. في 20 أبريل 2016، هاجمت ميليشيات قوات الدفاع الوطني دورية الأسايش عندما فشلت الشرطة الكردية في التوقف عند نقطة تفتيش حكومية داخل منطقة القامشلي.
The Battle of Qamishli (April 2016) was a violent urban battle between the paramilitary police of the Asayish and the pro-government National Defence Forces in the city of Qamishli, Syria. معركة القامشلي (أبريل 2016) كانت معركة عنيفة بين شرطة الأسايش شبه العسكرية وقوات الدفاع الوطني الموالية للحكومة في مدينة القامشلي، سوريا.
In 1914, at the beginning of World War I, his family became refugees and fled to Amude near the city of Qamishli in present-day north-eastern Syria. في عام 1914، في بداية الحرب العالمية الأولى أصبح مع أسرته لاجئين وفروا من بطش الاتراك إلى أمودي بالقرب من مدينة القامشلي اليوم في شرقي سوريا.
The July 2016 Qamishli bombings were a twin car bombing in a Rojavan-held district in the city of Qamishli, part of the al-Hasakah Governorate in Syria. تفجيرا القامشلي يوليو 2016 كانا تفجيرين مزدوجين بسيارة مفخخة في حي خاضع لسيطرة روج آفا في مدينة القامشلي، التي تشكل جزءاً من محافظة الحسكة في سوريا.