Roberts also stressed the use of change management tools to proactively address resistance to change—a factor linked to the demise of many reengineering initiatives that looked good on the drawing board. روبرتس شدد أيضا على استخدام أدوات إدارة التغيير من أجل المبادرة إلى معالجة مقاومة التغيير، وهو عامل مرتبط بزوال مبادرات اعادة الهندسة الكثيرة التي بدت جيدة على لوحة الرسم.
Reengineering maintains that optimizing the performance of sub-processes can result in some benefits, but cannot yield dramatic improvements if the process itself is fundamentally inefficient and outmoded. عملية إعادة الهندسة تحافظ على تحسين أداء العمليات فرعية التي يمكن أن تؤدي إلى بعض الفوائد، ولكن لا يمكن أن تحقق تحسينات كبيرة إذا كانت العملية نفسها هي في الأساس غير الفعالة والتي عفا عليها الزمن.
Business process reengineering (BPR) began as a private sector technique to help organizations fundamentally rethink how they do their work in order to dramatically improve customer service, cut operational costs, and become world-class competitors. عملية إعادة هندسة الأعمال (استعراض أساليب العمل) بدأت كأسلوب في القطاع الخاص للمساعدة المؤسسات في اعادة التفكير في كيفية تسيير العمل من أجل تحسين خدمة العملاء، وخفض التكلفة التشغيلية، وان يصبحوا منافسين من مستوى عالمي.
With the publication of critiques in 1995 and 1996 by some of the early BPR proponents, coupled with abuses and misuses of the concept by others, the reengineering fervor in the U.S. began to wane. مع نشر الانتقادات في عامي 1995 و 1996 من بعض مؤيدين استعراض أساليب العمل في وقت مبكر، إلى جانب الإساءات وسوء استخدام المفهوم من قبل الآخرين، وحماسة عملية إعادة الهندسة في الولايات المتحدة بدأ بالضعف.
They argue that Reengineering was in fact nothing new (as e.g. when Henry Ford implemented the assembly line in 1908, he was in fact reengineering, radically changing the way of thinking in an organization). وناقشوا أن إعادة الهندسة كان في الحقيقة يعتبر لا شيء جديد (كما هو على سبيل المثال عندما حقق هنري فورد خط التجميع في عام 1908، كان في الواقع إعادة هندسة، إحداث تغيير جذري في طريقة التفكير في المنظمة).
Despite this critique, reengineering was adopted at an accelerating pace and by 1993, as many as 60% of the Fortune 500 companies claimed to either have initiated reengineering efforts, or to have plans to do so. على الرغم من هذا النقد ،تم اعتماد عملية إعادة الهندسة بشكل متسارع، وبحلول عام 1993، ما يقرب من 65 ٪ من أكبر 500 شركة ادعت انها قد بدأت جهود لإعادة الهيكلة، أو لديها خطط للقيام بذلك.
Despite this critique, reengineering was adopted at an accelerating pace and by 1993, as many as 60% of the Fortune 500 companies claimed to either have initiated reengineering efforts, or to have plans to do so. على الرغم من هذا النقد ،تم اعتماد عملية إعادة الهندسة بشكل متسارع، وبحلول عام 1993، ما يقرب من 65 ٪ من أكبر 500 شركة ادعت انها قد بدأت جهود لإعادة الهيكلة، أو لديها خطط للقيام بذلك.