A United Nations team, including a representative of the UNHCR, were finally allowed into Saada City and surrounding refugee camps in April 2010. سمح لفريق الأمم المتحدة بما في ذلك ممثل المفوضية العليا للاجئين أخيرا بدخول مدينة صعدة ومخيمات اللاجئين المحيطة بها في أبريل 2010.
The Houthis asserted that the government continued air and rocket attacks while the government claimed the Houthis launched attacks in the Amran and Saada provinces. أكد الحوثيون أن الحكومة استمرت في الهجمات الجوية والصاروخية في حين زعمت الحكومة أن الحوثيين شنوا هجمات في محافظتي عمران وصعدة.
The Houthis achieved victory in Saada when the Yemeni government brokered a deal under which Salafi fighters and their families were evacuated to the neighboring Al Hudaydah Governorate. وحقق الحوثيين انتصاراً في صعدة عندما توسطت الحكومة اليمنية باتفاق تم بموجبه إجلاء السلفيين وأسرهم إلى محافظة الحديدة.
Some 200 Somali recruits arrived on boats via the Red Sea and were mainly sent on suicide missions against government and military targets in Saada City. وصل نحو 200 مجند صومالي على القوارب عبر البحر الأحمر وارسلوا بشكل رئيسي للقيام بالعمليات الانتحارية ضد الأهداف الحكومية والعسكرية في مدينة صعدة.
By the 25th, reports indicated that the Houthis, under conditions that they remain masked and not followed by security, left their final positions in northern Saada City. وبحلول 25 أشارت تقارير إلى أن الحوثيين تحت شرط الابقاء على لثام الوجه وعدم الملاحقة من قبل قوات الأمن غادروا مواقعهم في شمال مدينة صعدة.
Since the only hospital was located in the bombarded Old City, aid groups within Saada became the only means for the populace to gain limited amounts of food, water, and shelter. المستشفى القديم الوحيد الموجود في المدينة قصف وأصبحت جماعات الاغاثة في صعدة الوسيلة الوحيدة للجماهير للحصول على كميات محدودة من الغذاء والماء والمأوى.
On January 10, 2016, Shiara Hospital, supported by MSF in Razeh district, Saada Governorate, Northern Yemen, was hit by a projectile and shrapnel from the Saudi-led coalition. في 10 يناير 2016 أصيب مستشفى شيارا المدعوم من منظمة أطباء بلا حدود في منطقة رازية بمحافظة صعدة شمال اليمن بقذيفة وشظايا من التحالف الذي تقوده السعودية.
Government military reengagement in the Saada governorate caused political, tribal, and religious tensions to reemerge in January 2007, following the third military clash with rebels associated with the al-Houthi family, who adhere to the Zaydi school of Shi'a Islam. الحكومة العسكرية استئنفت العمل في محافظة صعدة بسبب التوترات السياسية والقبلية والدينية والتي تعود إلى يناير 2007 في أعقاب اشتباك الجيش مع المتمردين المرتبطين بأسرة الحوثي الذين ينتمون إلى المذهب الزيدي الشيعي.