China, the most populous country in the world, has a serious problem with an unbalanced sex ratio population. تملك الصين أعلى تعداد سكاني في العالم، ولديها مشكلة خطيرة في نسبة جنس الولادات غير المتوازن.
After the collapse, the birth sex ratios sharply climbed and have remained high for the last 20 years. أما في تسعينيات القرن الماضي، وبعد انهيار الاتحاد، ارتفعت نسبة جنس المواليد بشدة وبقيت كذلك لـ 20 عاماً.
These scholars claim that both the sex ratio at birth and the population sex ratio are remarkably constant in human populations. ويدعي هؤلاء العلماء أن نسبة الجنس عند المواليد ونسبة الجنس عند السكان ثابتتان بشكل لافت للنظر.
These scholars claim that both the sex ratio at birth and the population sex ratio are remarkably constant in human populations. ويدعي هؤلاء العلماء أن نسبة الجنس عند المواليد ونسبة الجنس عند السكان ثابتتان بشكل لافت للنظر.
As of the 2011 census, the sex ratio among children aged 0–6 continued a long trend towards more males. اعتبارًا من تعداد عام 2011، فقد وصلت نسبة الذكور بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0 إلى 6 سنوات في ازدياد مُتواصل.
The Indian census data suggests there is a positive correlation between abnormal sex ratio and better socio-economic status and literacy. تظهر البيانات الإحصائية من الهند وجود علاقة ارتباط طردية بين نسبة جنس المواليد غير الطبيعية ومدى جودة الظروف الاقتصادية والاجتماعية والتعلم.
The natural sex ratio is assumed to be between 103 and 107, and any number above it is considered as suggestive of female foeticide. يُفترض أن النسبة الطبيعيّة بين الإناث والذكور هي 103 و107 وأي رقم يتجاوز ذلك يُعتبر مؤشرًا على قتل الأجنة الإناث.
This deviation from the natural male to female sex ratio has been described by Indian philosopher and economist Amartya Sen as the "missing women" phenomenon. هذا الإنحراف عن النسبة الطبيعية بين الذكور والإناث قد وصفه الفيلسوف والخبير الاقتصادي الهندي أمارتيا سين بأنها ظاهرة "المرأة المفقودة".
Christian Armenia and Georgia, as well as Islamic Azerbaijan have seen strongly imbalanced birth sex ratios in the first decade of the 21st century. حيث شهدت دول مسيحية كأرمينيا وجورجيا، وأخرى مسلمة كأذربيجان، خللاً واضحاً في توازن نسبة جنس المواليد في العقد الأول من القرن الـ 21.
Human sex ratio at birth that is significantly different from 106 is often assumed to be correlated to the prevalence and scale of sex-selective abortion. وإن كانت نسبة الجنس البشري مختلفة بوضوح عن الرقم 106 في منطقة ما، فهي مرتبطة إذاً بوجود وحجم وسيطرة الإجهاض الانتقائي بسبب الجنس.