After the dissolution of Czechoslovakia in 1993, Slovakia used the term Gentle Revolution, the term that Slovaks used for the revolution from the beginning. و بعد انفصال تشيكوسلوفاكيا عام1991، استخدمت سلوفاكيا مصطلح الثورة الرقيقة بينما استمرت جمهورية التشيك في استخدام مصطلح الثورة المخملية.
The 2015 Eurobarometer found that 24% of Slovaks supported same-sex marriage, the fourth lowest among EU member states alongside Lithuania. وجد استطلاع يوروباروميتر لعام 2015 أن 24% من السلوفاك يؤيدون زواج المثليين، وهو رابع أدنى معدل بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى جانب ليتوانيا.
In 1918, 1700 Czechs and Slovaks who were captured during the First World War, worked at the Russian-Baltic Plant (Combine Plant, JSC) in Taganrog. في عام 1918، 1700 من التشيكيين والسلوفاك الذين تم القبض عليهم خلال الحرب العالمية الأولى، عملوا في مصنع البلطيق الروسي في تاغانروغ.
In February 1946, the Hungarian government agreed that Czechoslovakia could expatriate as many Hungarians as there were Slovaks in Hungary wishing to return to Czechoslovakia. في فبراير 1946، وافقت الحكومة المجرية التي يمكن تشيكوسلوفاكيا المغتربين والهنغاريين كما كانت هناك العديد من السلوفاك في المجر الراغبين في العودة إلى تشيكوسلوفاكيا.
Most of the inhabitants of the republic were ethnic Hungarians, while other ethnic groups that lived in the area included Croats, Serbs, Germans, Romanians, Slovaks and others. إن أغلب سكان الجمهورية كانوا من المجريين العرقيين، في حين اشتملت المجموعات العرقية الأخرى التي عاشت في المنطقة على الكرواتيين والصرب والسوكسي والبونجيفسي والألمان والرومان والبانات الرومانيين والسلوفاك وآخرين.
The ideas of the 16th-century Reformation first spread among the German-speaking inhabitants of the towns, but in the middle of the century many Slovaks also embraced the Lutheran version of Protestantism. إنتشرت أفكار الإصلاح البروتستانتي في القرن السادس عشر أولاً بين السكان الناطقين بالألمانية في المدن، ولكن في منتصف القرن تحول العديد من السلوفاك أيضًا إلى المذهب اللوثري البروتستانتي.
However, hardly six months after the Munich Agreement, in March 1939, Hitler used the smoldering quarrel between Slovaks and Czechs as a pretext for taking over the rest of Czechoslovakia as the Protectorate of Bohemia and Moravia. ومع ذلك وبعد ستة أشهر فقط من اتفاق ميونيخ أي في مارس 1939 استغل هتلر الشجار المشتعل بين السلوفاك والتشيكيين كذريعة للاستيلاء على بقية تشيكوسلوفاكيا ليعلنها محمية بوهيميا ومورافيا.
The largest percentage of the Protestant Christians in Serbia on municipal level is in the municipalities of Bački Petrovac and Kovačica, where the absolute or relative majority of the population are ethnic Slovaks (most of whom are adherents of Protestant Christianity). يتواجد النسبة الأكبر من المسيحيين البروتستانت في صربيا في بلديات بتروفاك وباكي وكوفافيكا، حيث أن الأغلبيَّة المطلقة أو النسبيَّة من السكان هم من السلوفاك (ومعظمهم من معتنقي المسيحية البروتستانتية).
Roman Catholics number 356,957 in Serbia, or roughly 6% of the population, mostly in Vojvodina (especially its northern part) which is home to minority ethnic groups such as Hungarians, Croats, Bunjevci, as well as to some Slovaks and Czechs. الروم الكاثوليك رقم 356957 في صربيا، أو ما يقرب من 5٪ من السكان، معظمهم في فويفودينا (وخاصة الجزء الشمالي) التي تعد موطنا لجماعات الاقليات العرقية مثل الهنغاريين والكروات، البنغال، فضلا عن بعض السلوفاك والتشيك.