These waves are generated in the thalamus even in the absence of the cortex, but the cortical output seems to play a role in the simultaneous firing by large groups of neurons. وتتولد هذه الموجات في المهاد حتى في غياب القشرة، ولكن يبدو أن المخرجات القشرية تلعب دورًا في تنشيط مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية.
In some cases, surgeons even cut the sensory nerves leading into the spinal cord or in extreme cases, even removed the part of the thalamus that receives sensory signals from the body. في بعض الحالات، الجراحين وصل بهم الأمر إلى قطع الأعصاب الحسية الصادرة المؤدية إلى الحبل الشوكي أو في الحالات القصوى، حتى إزالة جزء من المهاد الذى يستقبل الإشارات الحسية من الجسم.
The thalamus is another potential target for treating a tremor; in some countries, so is the subthalamic nucleus, although not in the United States due to its severe side effects. ويعد المهاد هدفًا محتملاً آخر لعلاج الرعاش؛ وذلك في بعض البلاد وكذلك النواة تحت المهاد بالرغم من عدم حدوث ذلك في الولايات المتحدة ويرجع السبب وراء ذلك إلى خطورة الآثار الجانبية لهذه الجراحة.
Although theta waves between the hippocampus and the anterior dorsal and anterior medial regions in the thalamus showed no synchronization, scientists have seen a marked increase in firing rates of the neurons in the brain regions. على الرغم من أن موجات ثيتا بين الحصين والظهري الأمامي والأمامي الأوسط في مناطق المهاد لم تظهر أي تزامن، شهد العلماء زيادة ملحوظة في معدلات إطلاق الخلايا العصبية في مناطق الدماغ.
Neuropathological and structural neuroimaging studies of these patients have demonstrated abnormal neuronal cell integrity and volume reductions in the amygdala, insula, thalamus and hippocampus and studies employing functional neuro-imaging techniques have demonstrated a failure to activate limbic regions in response to emotive stimuli, all of which may contribute to impaired psychosocial functioning. وقد أظهرت الدراسات التصويرية العصبية وهيكلة الأعصاب في هؤلاء المرضى عدم سلامة الخلايا العصبية، وانخفاض في حجم اللوزة الدماغية، والمهاد، وقرن آمون وقد أثبتت الدراسات التي تستخدم تقنيات التصوير العصبي الوظيفي فشلًا في تنشيط المناطق الحرجية استجابةً للمؤثرات الانفعالية، كل ذلك قد يسهم في ضعف الأداء النفسي الاجتماعي.