أعزاز

• Before marching towards Antioch, Khalid and Abu Ubaidah decided to isolate the city from Anatolia; this was done by capturing all the fortresses that were providing strategic defense to Antioch, most importantly A'zāz at north east of Antioch.
  وقبل أن يسيروا إليها، قرر أبو عبيدة وخالد عزل المدينة عن الأناضول، بالاستيلاء على جميع القلاع التي قد توفر الدعم الاستراتيجي إلى أنطاكية، وأهمها أعزاز في الشمال الشرقي من أنطاكية.
• According to Hawar, bodies of 20 dead rebels were returned to Azaz, causing some rebels to refuse to join the fight against the SDF due to the heavy casualties and which led to internecine clashes.
  ووفقا لما ذكرته حاوار، فقد تم إعادة جثث 20 من المتمردين القتلى إلى أعزاز، مما أدى إلى رفض بعض المتمردين الانضمام إلى القتال ضد قوات سوريا الديمقراطية بسبب الخسائر الفادحة التي وقعت والتى أدى إلى اشتباكات ضارية.
• Meanwhile, the SDF closed the corridors it had opened earlier for civilians and wounded coming from Azaz and Mare' into Kurdish territory after rebel forces continued to attack the Kurdish-held part of Aleppo city.
  وفي الوقت نفسه، أغلقت قوات سوريا الديمقراطية الممرات التي كانت قد فتحتها في وقت سابق للمدنيين والجرحى القادمين من أعزاز ومارع إلى الأراضي الكردية بعد أن واصلت قوات المتمردين الهجوم على الجزء الذي يسيطر عليه الأكراد في مدينة حلب.
• The Turkish Prime Minister vowed "We will not allow Azaz to fall" and warned the SDF not to move east of Afrin or west of the Euphrates (into ISIL territory), as Turkish shelling continued for a third day, including hitting targets in Tell Rifaat.
  تعهد رئيس الوزراء التركي "بأننا لن نسمح بسقوط أعزاز" وحذر قوات سوريا الديمقراطية من التحرك إلى الشرق من عفرين أو غرب الفرات (إلى داخل أراضي الدولة الإسلامية)، حيث استمر القصف التركي لليوم الثالث، بما في ذلك قصف أهداف للرفاعي.
• The Turkish Prime Minister vowed "We will not allow Azaz to fall" and warned the SDF not to move east of Afrin or west of the Euphrates (into ISIL territory), as Turkish shelling continued for a third day, including hitting targets in Tell Rifaat.
  تعهد رئيس الوزراء التركي "بأننا لن نسمح بسقوط أعزاز" وحذر قوات سوريا الديمقراطية من التحرك إلى الشرق من عفرين أو غرب الفرات (إلى داخل أراضي الدولة الإسلامية)، حيث استمر القصف التركي لليوم الثالث، بما في ذلك قصف أهداف للرفاعي.