أوليسيس

• However, Ecuadorian cinema was promoted by intellectuals in the 1960s, including Ulises Estrella, director of the Cinemateca Nacional.
  مع ذلك دعمت السينما الإكوادورية من قبل المثقفين، و من بينهم أوليسيس إستريا، و هو مدير السينما القومية، وذلك في عام 1960.
• Over two months later, on 30 July, the League Board decided to disallow the goal, and also rescinded one of the three aforementioned sendings-off (that of Ulises Chifflet).
  بعد مرور شهرين وتحديدا في 30 يوليو قررت اللجنة المنظمة إلغاء الهدف وإلغاء طرد أحد اللاعبين الثلاثة وهو أوليسيس تشيفليت .
• He went on to play three games for Pyunik in 2007, and spent time on loan at Ulisses, before leaving the club at the end of the season.
  ذهب للعب ثلاث مباريات لبيونيك في عام 2007، وقضى بعض الوقت على سبيل الاعارة في نادي أوليسيس، قبل مغادرته النادي في نهاية الموسم.
• He attempted to apply it to topics as varied as politics (Political Psychology), bias and constrained preferences (Sour Grapes), emotions (Alchemies of the Mind), self-restraint (Ulysses and the Sirens, which was selected for the Norwegian Sociology Canon), Marxism (Making Sense of Marx), and more.
  حاول تطبيقه على مواضيع متنوعة مثل السياسة (علم النفس السياسي)، والتحيز والتفضيلات المقيدة (الحصرم)، والعواطف (خيمياء العقل)، وضبط النفس ( أوليسيس والسيرينات ، التي اختيرت ضمن قانون علم الاجتماع النرويجي ) ، الماركسية (فهم ماركس) ، وأكثر من ذلك.