Ithmaar Bank provides a diverse range of Sharia-compliant products and services that cater to the financing and investment needs of individuals and institutions. وبناء على ذلك يقدم بنك الإثمار الآن مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية التي تلبي الاحتياجات التمويلية والاستثمارية للأفراد والمؤسسات.
Fruit bodies change their geotropic response three times during their development, which helps ensure that the teeth ultimately point downward for optimum spore release. هيئات الإثمار تتغير الاستجابة الموجهة بالجاذبية لهيئات الإثمار ثلاث مرات خلال تطورها مما يساعد على ضمان أن الأسنان تشير في النهاية إلى الأسفل لضمان اطلاق أمثل للأبواغ.
Fruit bodies change their geotropic response three times during their development, which helps ensure that the teeth ultimately point downward for optimum spore release. هيئات الإثمار تتغير الاستجابة الموجهة بالجاذبية لهيئات الإثمار ثلاث مرات خلال تطورها مما يساعد على ضمان أن الأسنان تشير في النهاية إلى الأسفل لضمان اطلاق أمثل للأبواغ.
As annual rainfall decreases, the larger trees that make up the high canopy suffer increased mortality, failure to fruit, and decreased production of new leaves, which folivorous lemurs prefer. مع انخفاض هطول الأمطار السنوي فالأشجار الكبيرة التي تشكل المظلة عالية تعاني من الفشل في الإثمار وانخفاض في إنتاج أوراق جديدة، والتي تفضلها الليمور آكل الأوراق.
They can readily change the shape and function of parts and may form stalks that produce fruiting bodies, releasing countless spores, light enough to be carried on the wind or hitch a ride on passing animals. وتستطيع العفونات الغروية تغيير شكل ووظيفة أجزاء منها بسهولة، وقد تكون سيقانًا تنتج أجسام إثمار، وتطلق عددًا لا يُحصى من الأبواغ، وتكون خفيفة بما يسمح للرياح بحملها أو بأن تتنقل متطفلة على الحيوانات المارة.
These climatic and geographical challenges, along with poor soils, low plant productivity, wide ranges of ecosystem complexity, and a lack of regularly fruiting trees (such as fig trees) have driven the evolution of lemurs' immense morphological and behavioral diversity. تلك التحديات المناخية والجغرافية بالإضافة إلى التربة الفقيرة، وإنخفاض إنتاجية النباتات، ونطاقات واسعة من تعقيد النظام البيئي، والافتقار إلى إثمار الأشجار بانتظام (مثل أشجار التين) دفعت تطور الليمور إلى تنوع مورفولوجي وسلوكي هائل.