الانفعالية

• It can be seen as either an emotional entity influencing individual members' emotional states (top down) or the sum of the individuals' emotional states (bottom up).
  فمن الممكن رؤيته إما بوصفه كيانًا انفعاليًا يؤثر على الحالات الانفعالية للفرد (أعلى أسفل) أو مجموع حالات الفرد الانفعالية (أسفل أعلى).
• It can be seen as either an emotional entity influencing individual members' emotional states (top down) or the sum of the individuals' emotional states (bottom up).
  فمن الممكن رؤيته إما بوصفه كيانًا انفعاليًا يؤثر على الحالات الانفعالية للفرد (أعلى أسفل) أو مجموع حالات الفرد الانفعالية (أسفل أعلى).
• More specifically, emotional eating in order to relieve negative emotions would qualify as a form of emotion-focused coping, which attempts to minimize, regulate, and prevent emotional distress.
  وبشكل أكثر تحديدا، يعد الأكل العاطفي من أشكال المواجهة التي تركز على العاطفة، والتي تسعى لتقليل وتنظيم ومنع الضائقة الانفعالية.
• More specifically, emotional eating in order to relieve negative emotions would qualify as a form of emotion-focused coping, which attempts to minimize, regulate, and prevent emotional distress.
  وبشكل أكثر تحديدا، يعد الأكل العاطفي من أشكال المواجهة التي تركز على العاطفة، والتي تسعى لتقليل وتنظيم ومنع الضائقة الانفعالية.
• Other factors that affect the forming of the group's emotional state are its emotional history, its norms for expressing feelings and the broader organizational norms regarding emotions.
  ومن العوامل الأخرى التي تؤثر على تشكيل الحالة الانفعالية للجماعة، التاريخ الانفعالي، وأعراف التعبير عن المشاعر والقواعد التنظيمية الأوسع فيما يتعلق بالمشاعر.
• The traits that decouple task from relationship conflicts are emotional attributes such as emotional intelligence, intragroup relational ties, and norms for reducing or preventing negative emotionality.
  أما السمات التي تفصل المهمة من نزاعات العلاقة فهي سمات انفعالية مثل الذكاء العاطفي، والروابط العلائقية داخل الجماعة، وقواعد الحد من الانفعالية السلبية أو منعها.
• Other studies have emphasized the importance of the amygdala for the identification of emotional expressions displayed by others, in particular threat-related emotions such as fear, but also sadness and happiness.
  أكدت دراسات أخرى على أهمية اللوزة الدماغية لتحديد التعبيرات الانفعالية التي يعرضها الآخرون، ولا سيما العواطف المرتبطة بالتهديد مثل الخوف، وأيضاً الحزن والسعادة.
• Correspondingly, the DSM classifies "impulsivity or failure to plan ahead" and "irritability and aggressiveness" as two of seven sub-criteria in category A of the diagnostic criteria of ASPD.
  وفي المقابل، يصنف الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية "الاندفاعية أو الفشل في التخطيط للمستقبل" و "الانفعالية والعدوانية" كاثنين من سبعة معايير فرعية في الفئة أ لمعايير تشخيص اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع.
• Correspondingly, the DSM classifies "impulsivity or failure to plan ahead" and "irritability and aggressiveness" as two of seven sub-criteria in category A of the diagnostic criteria of ASPD.
  وفي المقابل، يصنف الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية "الاندفاعية أو الفشل في التخطيط للمستقبل" و "الانفعالية والعدوانية" كاثنين من سبعة معايير فرعية في الفئة أ لمعايير تشخيص اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع.
• In addition, Kagan argued that research in emotion studies should be free of ambiguous and coded terms, and this emphasis on specificity remains a recurring theme in his current research on emotion.
  وبالإضافة لذلك، قال كاجان إن البحث في الدراسات الانفعالية يجب أن يكون خاليًا من المصطلحات الغامضة والترميزية، وهذا التركيز على الخصوصية يبقى موضوعًا متكررًا في بحثه الحالي حول الانفعال.