Thus Guinier's classic text from 1963 is titled "X-ray diffraction in Crystals, Imperfect Crystals and Amorphous Bodies" so 'diffraction' was clearly not restricted to crystals at that time. والدليل نص جوينير الكلاسيكي من عام 1963 بعنوان "حيود الأشعة السينية في البلورات ، البلورات المشوهة والأجسام ذات الأشكال غير المنتظمة" بالتالي 'الحيود' من الواضح لم يكن يقتصر على البلورات في ذلك الوقت.
Thus Guinier's classic text from 1963 is titled "X-ray diffraction in Crystals, Imperfect Crystals and Amorphous Bodies" so 'diffraction' was clearly not restricted to crystals at that time. والدليل نص جوينير الكلاسيكي من عام 1963 بعنوان "حيود الأشعة السينية في البلورات ، البلورات المشوهة والأجسام ذات الأشكال غير المنتظمة" بالتالي 'الحيود' من الواضح لم يكن يقتصر على البلورات في ذلك الوقت.
Thus Guinier's classic text from 1963 is titled "X-ray diffraction in Crystals, Imperfect Crystals and Amorphous Bodies" so 'diffraction' was clearly not restricted to crystals at that time. والدليل نص جوينير الكلاسيكي من عام 1963 بعنوان "حيود الأشعة السينية في البلورات ، البلورات المشوهة والأجسام ذات الأشكال غير المنتظمة" بالتالي 'الحيود' من الواضح لم يكن يقتصر على البلورات في ذلك الوقت.
During subsequent triangulation, errors due to atmospheric refraction, deflection of plumb-bobs, temperature, and the spherical nature of the earth (meaning there were more than 180 degrees in a triangle) were all allowed for. في أخطاء التثليث اللاحقة بسبب الحيود في الغلاف الجوي، وانحراف ثقل الفادن، ودرجات الحرارة، والطبيعة الكروية للأرض (مما يعني وجود أكثر من 180 درجة في المثلث) كان مسموحًا بها جميعًا.
As officiating professor of physics at Presidency College he involved himself with laboratory experiments and studies involving refraction, diffraction and polarization, as well as transmitters, receivers and various microwave components. وكان أستاذا محكما في الفيزياء في كلية الرئاسة ، كولكاتا وهو نفسهكان مشاركا فىالتجارب المعملية والدراسات التي تنطوي على الانكسار ، الحيود و الاستقطاب (موجات)، وكذلك أجهزة الإرسال وأجهزة الاستقبال ومكونات الميكروويف المختلفة.
In practice X-rays with small energy transfers are included with the diffraction spots due to elastic scattering, and X-rays with large energy transfers contribute to the background noise in the diffraction pattern. من خلال الممارسة الأشعة السينية ذات تحولات الطاقة الصغيرة يتم ضمها مع بقع الحيود بسبب التشتت المرن ، و الأشعة السينية ذات تحولات الطاقة الكبيرة تساهم في الضوضاء في الخلفية في نمط الحيود.
In practice X-rays with small energy transfers are included with the diffraction spots due to elastic scattering, and X-rays with large energy transfers contribute to the background noise in the diffraction pattern. من خلال الممارسة الأشعة السينية ذات تحولات الطاقة الصغيرة يتم ضمها مع بقع الحيود بسبب التشتت المرن ، و الأشعة السينية ذات تحولات الطاقة الكبيرة تساهم في الضوضاء في الخلفية في نمط الحيود.
In practice X-rays with small energy transfers are included with the diffraction spots due to elastic scattering, and X-rays with large energy transfers contribute to the background noise in the diffraction pattern. من خلال الممارسة الأشعة السينية ذات تحولات الطاقة الصغيرة يتم ضمها مع بقع الحيود بسبب التشتت المرن ، و الأشعة السينية ذات تحولات الطاقة الكبيرة تساهم في الضوضاء في الخلفية في نمط الحيود.
Not only does this cause some reduction in the amount of light the system collects, it also causes a loss in contrast in the image due to diffraction effects of the obstruction as well as diffraction spikes caused by most secondary support structures. ولا يتسبب هذا في تقليل كمية الضوء التي يجمعها النظام، بل يتسبب أيضًا في فقدان تباين الصورة بسبب عوامل الحيود التي تسببها الإعاقة وأيضًا ارتفاع الحيود الذي تسببه معظم الهياكل الثانوية الداعمة.
Not only does this cause some reduction in the amount of light the system collects, it also causes a loss in contrast in the image due to diffraction effects of the obstruction as well as diffraction spikes caused by most secondary support structures. ولا يتسبب هذا في تقليل كمية الضوء التي يجمعها النظام، بل يتسبب أيضًا في فقدان تباين الصورة بسبب عوامل الحيود التي تسببها الإعاقة وأيضًا ارتفاع الحيود الذي تسببه معظم الهياكل الثانوية الداعمة.