العصر البرمي

• Recent material from the Middle Sakamena Formation of the Morondava Basin of Madagascar that dates back to the early Triassic period suggests that the Tangasauridae were relatively unaffected by the Permian-Triassic extinction event.
  المواد الأخيرة من تكوين ساكامينا الأوسط من حوض موروندافا في مدغشقر التي تعود إلى فترة الثلاثي المبكر تشير إلى أن التنغاصورات لم تتأثر نسبيا بانقراض العصر البرمي الثلاثي.
• In the Middle Adriatic Basin, there is evidence of Permian volcanism in the area of Komiža on the island of Vis, in addition to the volcanic islands of Jabuka and Brusnik.
  في الحوض الأوسط للبحر الأدرياتيكي، تظهر عدد من الأدلة على وجود نشاط بركاني من العصر البرمي في محيط مدينة كوميزا بجزيرة فيس، بالإضافة إلى الجزر البركانية من جابوكا وبروسنيك .
• Some of the roachid species could reach relatively large sizes compared to most of their modern relatives, like the Carboniferous Archimylacris and the Permian Apthoroblattina, the latter who could reach 50 mm in body length.
  وقد تصل بعض الصراصير إلى أحجام كبيرة نسبيًا بالمقارنة مع معظم أقاربها الحديثة، مثل الصراصير الكربونية وأرتشيميلاكريس وأبثوروبلاتينا العصر البرمي، وقد يصل طول الأخير إلى 50 مليمتر.
• Thermal subsidence and Arabian plate stretching (that resulted from the fragmentation of Gondwana in the Late Permian) resulted in extensional faulting and the early rifting of Zagros that opened the Neo-Tethys Sea.
  أدى الهبوط الحراري إلى تمدد الصفيحة العربية (التي نتج عنها تفتيت الغندوانا في أواخر العصر البرمي) وفي التصدع الممتد في وقت مبكر من تشكل زاغروس الذي فتح بحر نيو تيثيس.
• Retreat of the Kaibab Sea by the Mid Permian exposed its seabed to erosion, resulting in 100 foot (30 m) deep channels and the creation of a gap in the geologic record called an unconformity.
  ومع حلول منتصف العصر البرمي تراجع بحر الكايباب معرضًا قاعه للتعرية، مما أدى إلى ظهور قنوات بعمق 100 قدم (30 مترًا)، وظهور ثغرة في التسجيل الجيولوجي معروفة ب"عدم التوافق".
• The Permian (along with the Paleozoic) ended with the Permian–Triassic extinction event, the largest mass extinction in Earth's history, in which nearly 96% of marine species and 70% of terrestrial species died out.
  انتهت فترة العصر البرمي (جنبا إلى جنب مع حقبة الباليوزي) مع أكبر انقراض جماعي في تاريخ الأرض، مات فيها ما يقرب من 90% من الأحياء البحرية و 70% من الأحياء البرية.
• Their activity continued for a million years and some scientists consider it a possible cause of the "Great Dying" about 250 million years ago, – estimated to have killed 90% of species existing at the time.
  استمرت هذه الأحداث لملايين السنين وتعتبر السبب المحتمل للموت العظيم أو ما يعرف بانقراض العصر البرمي الترياسي قبل حولي 250 مليون سنة، والذي يقدر أنه قتل 90٪ من الأنواع الموجودة في ذلك الوقت.
• This could have in part caused the widespread extinctions of marine species at the end of the period by severely reducing shallow coastal areas preferred by many marine organisms.
  ظلت مستويات البحر في العصر البرمي منخفضة، ووحدت البيئات القريبة من الساحل مجموعة من الأراضي مجتمعة في قارة واحدة بانجيا، وقد يكون هذا أحد الأسباب لأنقراض عدد كبير من الكائنات البحرية في نهاية الفترة نتيجة للانخفاض الحاد للمناطق الساحلية الضحلة التي يفضلها الكثير من الكائنات البحرية.
• Geological maps of the time showed huge land bridges spanning the Atlantic and Indian oceans to account for the similarities of fauna and flora and the divisions of the Asian continent in the Permian era but failing to account for glaciation in India, Australia and South Africa.
  أظهرت الخرائط الجيولوجية في تلك الفترة وجود جسور يابسة عملاقة تمتد بين المحيطين الأطلسي والهندي ربطت بين التشابه في الحياة النباتية والحيوانية وانقسام قارة آسيا في العصر البرمي، ولكنها فشلت في الربط بين المثلجات في الهند وأستراليا وجنوب أفريقيا.