النياسين

• In 1937, Conrad Elvehjem, a biochemistry professor at the University of Wisconsin-Madison, showed that the vitamin niacin cured pellagra (manifested as black tongue) in dogs.
  في عام 1937، أظهر كونراد الفيجيم، وهو أستاذ كيمياء حيوية في جامعة ويسكونسن-ماديسون، أن فيتامين النياسين يعالج البلاغرا في الكلاب ( الظاهرة كلسان أسود).
• Second, it may result from deficiency of tryptophan, an essential amino acid found in meat, poultry, fish, eggs, and peanuts that the body converts into niacin.
  ثانياً قد ينجم ذلك عن نقص التريبتوفان، وهو حمض أميني أساسي يوجد في اللحوم والدواجن والأسماك والبيض والفول السوداني بحيث يتحول داخل الجسم إلى النياسين.
• Second, it may result from deficiency of tryptophan, an essential amino acid found in meat, poultry, fish, eggs, and peanuts that the body converts into niacin.
  ثانياً قد ينجم ذلك عن نقص التريبتوفان، وهو حمض أميني أساسي يوجد في اللحوم والدواجن والأسماك والبيض والفول السوداني بحيث يتحول داخل الجسم إلى النياسين.
• Refugees typically rely on limited sources of niacin provided to them, such as groundnuts; the instability in the nutritional content and distribution of food aid can be the cause of pellagra in displaced populations.
  يعتمد اللاجئون عادة على مصادر محدودة من النياسين الموفرة لهم، مثل الفول السوداني ؛ يمكن أن يكون عدم الاستقرار في المحتوى الغذائي وتوزيع المعونة الغذائية هو السبب في الإصابة بالبلاغرا في السكان المشردين.
• Later studies by Dr. Tom Spies, Marion Blankenhorn, and Clark Cooper established that niacin also cured pellagra in humans, for which Time Magazine dubbed them its 1938 Men of the Year in comprehensive science.
  أثبتت الدراسات اللاحقة التي قام بها الدكتور توم سبايز، ماريون بلانكنهورن، وكلارك كوبر أن النياسين عالج البلاغرا أيضا في البشر، والتي أطلقت عليهم مجلة تايم لقب رجال السنة 1938 لعام في العلوم الشاملة.
• A 2017 National Bureau of Economic Research paper explored the role of cotton production in the emergence of disease; one prominent theory is that "widespread cotton production displaced local production of niacin-rich foods and driven poor Southern farmers and mill workers to consume milled Midwestern corn, which was relatively cheap but also devoid of the niacin necessary to prevent pellagra."
  اكتشف المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية لعام 2017 عن دور إنتاج القطن في ظهور المرض ؛ إحدى النظريات البارزة هي أن "إنتاج القطن على نطاق واسع أدى إلى نزوح الإنتاج المحلي عن إنتاج الأطعمة الغنية بالنياسين، ودفع المزارعين الفقراء في الجنوب وعمال المطاحن إلى استهلاك الذرة المطحونة في الغرب الأوسط، والتي كانت رخيصة نسبيًا ولكنها أيضًا خالية من النياسين الضروري لمنع البلاغرا".
• A 2017 National Bureau of Economic Research paper explored the role of cotton production in the emergence of disease; one prominent theory is that "widespread cotton production displaced local production of niacin-rich foods and driven poor Southern farmers and mill workers to consume milled Midwestern corn, which was relatively cheap but also devoid of the niacin necessary to prevent pellagra."
  اكتشف المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية لعام 2017 عن دور إنتاج القطن في ظهور المرض ؛ إحدى النظريات البارزة هي أن "إنتاج القطن على نطاق واسع أدى إلى نزوح الإنتاج المحلي عن إنتاج الأطعمة الغنية بالنياسين، ودفع المزارعين الفقراء في الجنوب وعمال المطاحن إلى استهلاك الذرة المطحونة في الغرب الأوسط، والتي كانت رخيصة نسبيًا ولكنها أيضًا خالية من النياسين الضروري لمنع البلاغرا".
• Both fibrates and niacin increase artery toxic homocysteine, an effect that can be counteracted by also consuming a multivitamin with relatively high amounts of the B-vitamins, but multiple European trials of the most popular B-vitamin cocktails, trial showing 30% average reduction in homocysteine, while not showing problems have also not shown any benefit in reducing cardiovascular event rates.
  الفايبريت والنياسين كلاهما يزيد من سمية الهموسيستين(هوموسيستئين) الشرياني ، وهو التأثير الذي يمكن تفاديه أو التقليل منه عن طريق المُعالَجَة المُتَعَدِّدَة بالفيتامينات خاصة التي تحتوي على كميات عالية نسبيا من مجموعة الفيتامينات بي، مع أن تجارب أوروبية متعددة على خلائط مختلفة من الفيتامينات بي كانت قد أظهرت انخفاض الهموسيستين بنسبة 30 % لكن دون أن يكون له أي أثر في خفض معدلات الإصابة القلبية الوعائية.