تحت المهاد

• While its purpose is uncertain, it may be linked to the hippocampus' preparation of the hypothalamic-pituitary-adrenal axis (HPA) in order to face anticipated stress.
  في حين أن الغرض منه غير مؤكد، قد يكون مرتبطا بقرن آمون "إعداد محور تحت المهاد -الغدة النخامية -الكظرية "، من أجل مواجهة الإجهاد المتوقع.
• Between this flow there is an alternate path that can be taken after the stressor is transferred to the hypothalamus, which leads to the sympathetic nervous system.
  وبين هذا التدفق يوجد مسار بديل يمكن اتخاذه بعد انتقال عوامل الضغط إلى منطقة ما تحت المهاد, ثم إلى الجهاز العصبي الودي.
• Between this flow there is an alternate path that can be taken after the stressor is transferred to the hypothalamus, which leads to the sympathetic nervous system.
  وبين هذا التدفق يوجد مسار بديل يمكن اتخاذه بعد انتقال عوامل الضغط إلى منطقة ما تحت المهاد, ثم إلى الجهاز العصبي الودي.
• Central dopamine pathways mediate partner preference behavior, while vasopressin in the ventral pallidum and oxytocin in the nucleus accumbens and paraventricular hypothalamic nucleus mediate partner preference and attachment behaviors.
  تقوم مسارات الدوبامين بتفضيل شريك معين، بينما يقوم كلا من الفاسوبرسين في الشريان الباطني والأوكستوسين في نواة تحت المهاد بتفضيل شريك معين بالإضافة إلى تحديد سلوكيات الإرتباط.
• The vagus nerve provides efferent nervous signals out from the hunger and satiety centers of the hypothalamus, a region of the brain central to the regulation of food intake and energy expenditure.
  ويقدم العصب المبهم إشارات عصبية صادرة تخرج من مراكز الجوع والشبع من منطقة ما تحت المهاد، وهي منطقة من مركزية من الدماغ لتنظيم تناول الطعام واستهلاك الطاقة.
• A study in 2006 in "Tohoku Journal of Experimental Medicine" concluded that the neurochemical hypocretin, which is regulated by the hypothalamus, was significantly reduced in study participants with symptoms of cataplexy.
  وخلصت دراسة أجريت في عام 2006 في "مجلة توهوكو للطب التجريبي" إلى أن الهيبوكريتين العصبي، الذي ينظمه تحت المهاد، قد انخفض بشكل ملحوظ في المشاركين في الدراسة من المصابين بأعراض مرض الجمدة.
• The thalamus is another potential target for treating a tremor; in some countries, so is the subthalamic nucleus, although not in the United States due to its severe side effects.
  ويعد المهاد هدفًا محتملاً آخر لعلاج الرعاش؛ وذلك في بعض البلاد وكذلك النواة تحت المهاد بالرغم من عدم حدوث ذلك في الولايات المتحدة ويرجع السبب وراء ذلك إلى خطورة الآثار الجانبية لهذه الجراحة.
• Animals with lesioned VMH will gain weight even in the face of severe restrictions imposed on their food intake, because they no longer provide the signaling needed to turn off energy storage and facilitate energy burning.
  والحيوانات اللاتي تعطلت لديهم تحت المهاد الاماية الوسطية معرضون لزيادة الوزن حتى في حالة منعهم من تناول الطعام، لأنها لم تعد توفر إشارات لازمة لإيقاف تخزين الطاقة وتسهيل حرق الطاقة.
• More than a quarter of people with a previous SAH may develop hypopituitarism (deficiencies in one or more of the hypothalamic-pituitary hormones such as growth hormone, luteinizing hormone, or follicle-stimulating hormone).
  أكثر من ربع الأشخاص الذين عانوا من نزيف تحت العنكبوتية سابقا قد يصابون بقصور النخامية (قصور في هرمون واحد أو أكثر من هرمونات تحت المهاد-الغدة النخامية مثل هرمون النمو، هرمون ملوتن أو الهرمون المنبه للجريب).
• Regions of the brain with a high density of glucocorticoid receptors (GRs) including the hippocampus, hypothalamus, and prefrontal cortex are particularly sensitive to elevated circulating levels of glucocorticoids even in the absence of stress.
  مناطق الدماغ ذات الكثافة العالية من المستقبلات السكرية بما في ذلك قرن آمون، تحت المهاد، وقشرة الفص الجبهي هي حساسة بشكل خاص لمستويات مرتفعة من الجلايكورتيكودات حتى في حالة عدم وجود الإجهاد.