Positive psychology – Positive psychology is the scientific study of human happiness and well-being, which started to gain momentum in 1998 due to the call of Martin Seligman, then president of the APA. يُطلق علم النفس الإيجابي على الدراسة العلمية للسعادة الإنسانية بما يحقق للفرد وللمجتمع التقدم والازدهار، وهو تيار حديث جدًا حيث بدأ انطلاقه في عام 1998 بسبب الدعوة التي وجهها مارتن سليجمان الذي أصبح رئيسًا لجمعية علم النفس الأمريكية فيما بعد.
In the area of mental health and addictions a recent article looked at APA's list for well established and promising practices and found a considerable number of them based on the principles of operant and respondent conditioning. وفيما يتعلق بمجال الصحة النفسية وحالات الإدمان، نُشِر مقال مؤخرًا في القائمة التابعة لجمعية علم النفس الأمريكية يحتوي على عدد من الممارسات العملية الواعدة والمنظمة جيدًا في هذا الصدد ووُجِد أن هناك عددًا هائلاً منها يعتمد على مبادئ الاشتراط الإجرائي والسلوك الاستجابي.
Growth in the field was slow for the next few years when various unconnected psychological organizations came together as the American Association of Applied Psychology in 1930, which would act as the primary forum for psychologists until after World War II when the APA reorganized. وتطور هذا المجال بصورة تدريجية فيما بعد على مدار السنوات القليلة التالية وذلك عندما اتحدت مؤسسات علم النفس المختلفة معًا لتشكل الجمعية الأمريكية لعلم النفس التطبيقي في عام 1930، والتي كانت تعد بمثابة المنتدى الرئيسي لعلماء النفس حتى بعد الحرب العالمية الثانية عندما تمت إعادة تنظيم جمعية علم النفس الأمريكية.
Growth in the field was slow for the next few years when various unconnected psychological organizations came together as the American Association of Applied Psychology in 1930, which would act as the primary forum for psychologists until after World War II when the APA reorganized. وتطور هذا المجال بصورة تدريجية فيما بعد على مدار السنوات القليلة التالية وذلك عندما اتحدت مؤسسات علم النفس المختلفة معًا لتشكل الجمعية الأمريكية لعلم النفس التطبيقي في عام 1930، والتي كانت تعد بمثابة المنتدى الرئيسي لعلماء النفس حتى بعد الحرب العالمية الثانية عندما تمت إعادة تنظيم جمعية علم النفس الأمريكية.
In 2008, the organizers of an APA panel on the relationship between religion and homosexuality canceled the event after gay activists objected that "conversion therapists and their supporters on the religious right use these appearances as a public relations event to try and legitimize what they do". وعقدت جمعية علم النفس الأمريكية في عام 2007 فرقة عمل لتقييم سياساتها بشأن العلاج الترميمي، وفي عام 2008، أطر المنظمون العلاقة بين الدين والمثلية وتم إلغاء الحدث بعد اعترض نشطاء مثلي الجنس أن "المعالجين التحويل ومؤيديهم في اليمين الديني استخداموا هذه المظاهر كما حدث للعلاقات العامة في محاولة لإضفاء الشرعية على ما يفعلون. "
In 2009, American Psychological Association stated that it "encourages mental health professionals to avoid misrepresenting the efficacy of sexual orientation change efforts by promoting or promising change in sexual orientation when providing assistance to individuals distressed by their own or others' sexual orientation and concludes that the benefits reported by participants in sexual orientation change efforts can be gained through approaches that do not attempt to change sexual orientation". في عام 2009، ذكرت جمعية علم النفس الأمريكية أنها "تشجع العاملين في مجال الصحة العقلية لتجنب تشويه فعالية جهود تغيير التوجه الجنسي من خلال تعزيز أو تغيير واعد في التوجه الجنسي عند تقديم المساعدة للأفراد الذي يرفضون توجههم الجنسي ويخلص إلى أن الفوائد التي أبلغ عنها من قبل المشاركين في جهود التغيير والتوجه الجنسي يمكن الحصول عليها من خلال الأساليب التي لا تحاول تغيير التوجه الجنسي ".