He joined the Justice and Development Party (AKP) and became political advisor to the party leader. عمل كصحفي وباحث سياسي، وانضم إلى حزب العدالة والتنمية، وأصبح مستشارًا سياسيًا لقائد الحزب.
Justice and Development Party vice-president Hayati Yazıcı proposed April 2017 as a date for the referendum. اقترح نائب رئيس حزب العدالة والتنمية هياتي يازسي شهر أبريل من عام 2017 موعدا للاستفتاء.
The founding conference was supported by Mazlum-Der, a foundation linked to the Turkish AKP. و تم تقديم الدعم للمؤتمر التأسيسي التي كتبها مظلوم دير، وهي مؤسسة مرتبطة بحزب العدالة والتنمية التركي.
İdris Naim Şahin, former Minister of the Interior, has resigned from Justice and Development Party on 25 December. إدريس نعيم شاهين، وزير الداخلية السابق، استقال من حزب العدالة والتنمية في 25 ديسمبر.
Pro-AKP newspapers reported that the protests were planned by the Serbian civil society organisation Otpor!. وأفادت الصحف الموالية لحزب العدالة والتنمية أن التظاهرات كانت تخطط من قبل منظمة المجتمع المدني الصربية أوتبور.
Some sources said that AKP supporters were working alongside the police to beat protestors. وقالت بعض المصادر إن مؤيدي حزب العدالة والتنمية كانوا يعملون جنبًا إلى جنب مع الشرطة للتغلب على المتظاهرين.
Haluk Özdalga, Member of Parliament in the constituency of Ankara, resigned from AKP for the same reason. هالوك اوزدالغا، برلماني آخر في دائرة أنقرة الانتخابية، استقال من حزب العدالة والتنمية لنفس السبب.
In Beylikdüzü thousands of protesters blocked off main roads and marched on the local AKP headquarters. وفي بيليك دوزو أغلق الآلاف من المتظاهرين الطرق الرئيسية وساروا إلى مقر حزب العدالة والتنمية المحلي.
In 1944, Periyar renamed the Justice Party as Dravidar Kazhagam and withdrew it from electoral politics. في عام 1944، أعاد بيريار تسمية حزب العدالة على أنه درافيدار كازاجام وسحبه من الإنتخابات السياسية.
News organizations speculated that the Justice and Development Party would govern in coalition with several left-wing political parties. وتكهنت وكالات الأنباء أن حزب العدالة والتنمية سيحكم في ائتلاف مع أحزاب سياسية يسارية عدة.