It was first published in The Atlantic Monthly in 1927, and it appeared later that year in Hemingway’s short story collection Men Without Women. نُشِرَت القصة للمرة الأولى في عام 1927 في شهريَّة "ذا أتلانتيك"، ثُمَّ أُعِيد نشرها في السنة ذاتها مُضمَّنة في مجموعة همنغواي القصصية "رجال بلا نساء".
Spencer Kornhaber of The Atlantic described the initial reaction on Twitter as "a gushing river of well-deserved praise" and the video as "the most talked-about music video of recent memory." وصف سبانسر كومهابر من مجلة ذا أتلانتيك ردود فعل للفيديو على تويتر بأنها "نهر متدفق من المدح المستحق" والفيديو بأنه "أكثر فيديو موسيقي حديثا في الذاكرة الحديثة."
The Atlantic's Spencer Kornhaber described the first few episodes as "deft and satisfying" but suggested that "maybe six installments, rather than eight, were all this tale needed". في حين أن ذا أتلانتيك وصفت الحلقات الأولى باسم "حلقات ماهرة ومرضية" ولكنها أشارت إلى أنه «ربما كان من الأفضل ست حلقات، بدلا من ثمانية، كان هذا سيلخص القصة اللازمة» .
Nicholas Jackson, associate editor for The Atlantic, says the most likely answer is that she was using a portable hearing aid, a technology that was just being developed at the time. يقول نيكولاس جاكسون المحرر المشارك في مجلة ذا أتلانتيك، أن الجواب اللمحتمل لهذه اللقطة هو أنها كانت تستخدم جهاز سمعي مساعد، وهي تقنية مساعدة بدأ تطويرها في ذلك الوقت.
The Economist asserted that the most comprehensive sources of information in English by far were created by bloggers who pulled out useful information from the mass of information, of whom it singles out Nico Pitney of the Huffington Post, Andrew Sullivan of The Atlantic and Robert Mackey of the New York Times. وقد أكدت مجلة ذا إيكونوميست أن معظم مصادر المعلومات الأكثر شمولًا والواردة بالإنجليزية قد تم الحصول عليه من قِبل المدونين الذين نقبوا عن المعلومات القيمة من بين الكم الهائل من المعلومات، ومن بينهم نختص بالذكر نيكو بيتني من هافينغتون بوست وأندرو سوليفان من ذا أتلانتيك وروبرت ماكي من نيويورك تايمز.