صبغيات

• Chromosome lengths were estimated by multiplying the number of base pairs by 0.34 nanometers, the distance between base pairs in the DNA double helix.
  تم حساب أطوال الصبغيات بضرب عدد أزواج القواعد في 0.34 نانومتر (المسافة بين أزواج القواعد في الحلزون المزدوج للحمض النووي).
• Recently, autosomal and mitochondrial DNA tests have shown conclusively that the mummy is that of a female and that she was the mother of Tutankhamun.
  مؤخرا، أثبتت اختبارات الصبغيات الجسدية و حمض المتقدرات النووي بشكل قاطع أن المومياء أنثى، وأنها كانت والدة توت عنخ آمون .
• It has been suggested that Qatar is the earliest known site of shellfish dye production, owing to a Kassite purple dye industry which existed on the coast.
  قطر هي أقرب موقع معروف لإنتاج الصبغيات المحارية وذلك بسبب صناعة كايت الأرجوانية الصبغة التي كانت موجودة على الساحل.
• In the 1940s and early 1950s, experiments pointed to DNA as the portion of chromosomes (and perhaps other nucleoproteins) that held genes.
  في العقد 1940 وفي وقت مبكر من 1950، أشارت التجارب إلى الحمض النووي باعتباره جزء من الصبغيات (وربما بروتينيات النواة الأخرى ) التي تمسك بالجينات.
• In most organisms, each replicated chromosome (composed of two identical sister chromatids) elicits formation of DNA double-strand breaks during the leptotene phase.
  في معظم الكائنات الحية، كل كروموسوم متماثل (يتألف من اثنين من كروماتيدات شقيقة متطابقة) يثير تشكيل فواصل الحمض النووي المزدوج حبلا خلال مرحلة ترقق الصبغيات.
• In most organisms, each replicated chromosome (composed of two identical sister chromatids) elicits formation of DNA double-strand breaks during the leptotene phase.
  في معظم الكائنات الحية، كل كروموسوم متماثل (يتألف من اثنين من كروماتيدات شقيقة متطابقة) يثير تشكيل فواصل الحمض النووي المزدوج حبلا خلال مرحلة ترقق الصبغيات.
• The term has since been used for integrons of various cassette array lengths or for integrons on bacterial chromosomes (versus, for example, plasmids).
  وقد تم استخدام المصطلح منذ ذلك الوقت للإشارة إلى الإنتجرونات التي تتكون من أطوال متنوعة لمجموعة عليبات أو الإنتجرونات المنتشرة على الصبغيات البكتيرية (مقابل، على سبيل المثال، البلازميدات).
• The next stage took place after the development of genetics in the early 20th century, when it was appreciated that the set of chromosomes (the karyotype) was the carrier of the genes.
  وفي أوائل القرن العشرين تمت المرحلة التالية بعد تطور علم الوراثة، عندما تم الاعتراف بأن مجموعة الصبغيات (علم النواة الخلوية) هي الناقلة للجينات.
• This method allows for extensive mutagenesis over multiples sites, including the complete redesign of the codon usage of gene to optimise it for a particular organism.
  ويسمح هذا الأسلوب باستحداث تعديلات وراثية واسعة، وذات مواقع متعددة على مستوى الصبغيات في الحمص النووي ، بما في ذلك إعادة تصميم كاملة من كودون الاستخدام الجيني لتحسين ذلك لكائن معين.
• The development of a variety of screening methods for fetal aneuploidy and other chromosomal aberrations is now a prominent research area because of the discovery of circulating fetal nucleic acid in maternal blood plasma.
  تطور مجموعة متنوعة من طرق الفحص لاكتشاف خلل الصبغيات الجنينية و الانحرافات الكروموسومية الآخرى يمثل منطقة بحثية بارزة الآن بسبب اكتشاف الحمض النووي الجنيني سابحًا في بلازما دم الأم.