فيرجينيا وولف

• A number of authors have stated that their work was influenced by Virginia Woolf, including Margaret Atwood, Michael Cunningham, Gabriel García Márquez, and Toni Morrison.
  وقد أقر عدد من المؤلفين أن أعمالهم تأثرت بفيرجينيا وولف، بما في ذلك مارغريت أتوود، مايكل كانينجهام، غبريال غارسيا ماركيز، وتوني موريسون.
• I'm Afraid of Virginia Woolf, a 1978 TV play, references the title of the Edward Albee play and features an English literature teacher who has a poster of her.
  أخاف فيرجينيا وولف، مسرحية تلفزيونية أُنتجت عام 1978 وكما يشير عنوانها فهي تشير لعنوان مسرحية إدوارد إلبي وتدور حول أستاذ أدب إنجليزي يملك بوستر لفيرجينيا.
• The Bloomsbury group in London was one example, providing a place where the diverse talents of people like Virginia Woolf, Leonard Woolf, John Maynard Keynes, and E.M. Forster could interact.
  وكانت مجموعة بلومزبري في لندن أحد الأمثلة، حيث أتاحت مكانًا لإمكانية تفاعل العديد من المواهب مثل فيرجينيا وولف وليونارد وولف وجون ماينارد كينز وإي إم فوريستر.
• The petition dwindled to a short letter in The Nation and Athenaeum, signed by Forster and Virginia Woolf, that focused on the chilling effects of censorship on writers.
  وقد اختُصرت هذه العريضة إلى رسالة صغيرة نشرت في صحيفة ذا نيشن وأثينايوم- ذات وجهة النظر العمالية والليبرالية في آنٍ واحد- أعدّها كل من فورستر وفيرجينيا وولف، والتي كانت تركز على آثار الإحباط التي تمارسه الرقابة على الكتاب.
• He further notes that neologisms from respected "literary" authors such as Samuel Beckett and Virginia Woolf are included, whereas usage of words in newspapers or other less "respectable" sources hold less sway, even though they may be commonly used.
  ويلاحظ أنه في حين أن الكلمات الجديدة من "الأدب" المحترم مثل مؤلفين مثل صمويل بيكيت وفيرجينيا وولف مدرجين، واستخدام الكلمات في الصحف أو غيرها، الأقل "احتراما" مصادر تحمل نفوذا أقل قوة، على الرغم من أنها قد تكون في الحقيقة أكثر صالحية في الاستعمال.