قاذفة القنابل

• Designs such as the English Electric Canberra could fly faster or higher than contemporary fighters.
  و يظهر ذلك جليا في بعض التصاميم مثل تصميم قاذفة القنابل "كانبيرا" الإنجليزية التي كانت قادرة على الطيران أسرع وأعلى من نظيراتها.
• As the Indonesia–Malaysia confrontation heated up in 1963, Bomber Command sent detachments of Victors and Vulcans to the Far East.
  ولما اندلعت المواجهة الإندونيسية الماليزية عام 1963، أرسلت قيادة قاذفة القنابل مفارز من فيكتورز وفالكانز إلى الشرق الأقصى.
• It was also built by NOHAB in Sweden and used in the Swedish Gloster Gladiator fighters and in the Saab 17 dive-bomber.
  كما صُنع المحرك في السويد أيضا بواسطة نوهاب، و استُخدم في المقاتلات السويدية جلوستر جلادياتور، و قاذفة القنابل ساب 17.
• At the start of the Cold War, bombers were the only means of carrying nuclear weapons to enemy targets, and had the role of deterrence.
  مع بداية الحرب الباردة كان مفهوم قاذفة القنابل هو الطائرة التي سوف تسقط سلاحها النووى على العدو، وتلعب دور الردع.
• Housed in a 45 feet (14 m) high building, it featured a cockpit accommodating a whole bomber crew (pilot, navigator and bombardier).
  الكائن في 45 قدم (14 م) مبنى مرتفع، حيث يظهر مركز القيادة الذي يتأقلم مع الطاقم الكامل لـ قاذفة القنابل من (الطيار والملاح والمدفعي).
• Unfortunately, flak jackets proved to be too bulky for wear within the confines of the RAF's standard bomber aircraft, the Avro Lancaster.
  ولسوء الحظ، اتضح أن السترات الواقية من الرصاص كبيرة الحجم جدًا مما يجعل من الصعب ارتداءها في نطاق حدود معيار قاذفة القنابل الخاصة بسلاح الجو الملكي، أفرو لانكاستر.
• With engine power as a major limitation, combined with the desire for accuracy and other operational factors, bomber designs tended to be tailored to specific roles.
  و لأن قوة المحرك عامل أساسي في تصميم قاذفة القنابل إلى جانب الرغبة في الدقة وغيرها من العوامل التشغيلية ؛ مال المصممون لتصميم قاذفات قنابل محددة الأدوار.
• Such damage was a prominent problem in the early models of the American Boeing B-29 Superfortress high-altitude bombers used in the Pacific Theater of Operations during 1944–45.
  كان مثل هذا الضرر شائعاً في النماذج المبكرة من قاذفة القنابل الأمريكية بي-29 سوبرفورتريس ذات الارتفاعات الكبيرة والمستخدمة عمليات حرب المحيط الهادئ خلال الفترة بين عامي 1944 و1945.
• This was the home of the 509th Bombardment Group, which was the only unit operating Silverplate B-29 bombers, and therefore the only B-29 group capable of delivering nuclear weapons.
  التي هي موطن مجموعة القصف رقم ٥٠٩ وهي الوحدة الوحيدة التي تنفذ عمليات قاذفة القنابل بي -٢٩ سيلفربليت ، ولذلك هي أيضا الوحيدة القادرة علي تصنيع أسلحة نووية.
• Below the cockpit moved "terrain plates" – large, movable aerial photographs of the land below – which gave the crew the impression of flight and enabled the bomber to practise lining up bombing targets.
  الكبيرة من تحت مركز القيادة، إلى التقاط صور جوية للكرة الأرضية من وضع الحركة، والتي أعطت طاقم الطائرة انطباعًا عن الرحلة وتمكين قاذفة القنابل من ممارسة الاصطفاف لأهداف القصف.