كارافيل

• The caravel of Dom Jerónimo de Castelo Branco was the first to vigorously ram and grapple two galleys, hurling a large number of clay fire bombs before boarding them.
  وكانت سفينة "كارافيل" من دوم جيرونيمو دي كاستيلو برانكو هي أول من ضربت بقوةة و تصارعت مع اثنتين من السفن، والقت عليها عدد كبير من قنابل النار الطينية قبل الصعود إليها.
• The caravel of Dom Jerónimo de Castelo Branco was the first to vigorously ram and grapple two galleys, hurling a large number of clay fire bombs before boarding them.
  وكانت سفينة "كارافيل" من دوم جيرونيمو دي كاستيلو برانكو هي أول من ضربت بقوةة و تصارعت مع اثنتين من السفن، والقت عليها عدد كبير من قنابل النار الطينية قبل الصعود إليها.
• The caravel of Dom Jerónimo de Castelo Branco was the first to vigorously ram and grapple two galleys, hurling a large number of clay fire bombs before boarding them.
  وكانت سفينة "كارافيل" من دوم جيرونيمو دي كاستيلو برانكو هي أول من ضربت بقوةة و تصارعت مع اثنتين من السفن، والقت عليها عدد كبير من قنابل النار الطينية قبل الصعود إليها.
• A major advance which accelerated this project was the introduction of the caravel in the mid-15th century, a ship that could be sailed closer to the wind than any other in operation in Europe at the time.
  ثم وفي منتصف القرن 15 حصل تقدم كبير تسارع مع مشروع الاستكشافات وهو ظهور المركب الشراعي كارافيل، وهي السفينة التي يمكن أن تكون أقرب مع مسار الرياح من أي سفينة أخرى تعمل في أوروبا في ذلك الوقت.
• Portuguese sailors began exploring the coast of Africa and the Atlantic archipelagos in 1418–19, using recent developments in navigation, cartography and maritime technology such as the caravel, in order that they might find a sea route to the source of the lucrative spice trade.
  بدأت الاستكشافات البحرية البرتغالية في الساحل الأفريقي سنة 1419، واستخدم البحارة البرتغاليون الطرق الحديثة في الملاحة والخرائط والتقنيات البحرية مثل سفن الكارافيل وذلك من اجل استكشاف طريق بحري ليكون مصدرا لتجارة التوابل.
• In February 1554, the Portuguese dispatched from Goa six galleons, six caravels, 25 foists and 1200 Portuguese soldiers under the command of Dom Fernando de Meneses, son of the Viceroy, tasked to blockade the mouth of the Red Sea and collect information on any Ottoman movements.
  في فبراير 1554، أرسل البرتغاليون من غوا ستة سفن شراعية "غليون" وستة سفن كارافيل و 25 سفينة "فوستا" (سفن ضيقة وخفيفة وسريعة للمياه الضحلة)، و 1200 جندي برتغالي تحت قيادة دوم فرناندو دي مينيسيس ابن نائب الملك المكلف بحصار مدخل البحر الأحمر وجمع المعلومات عن أي تحركات عثمانية.