The name Saxe-Coburg-Gotha also refers to the family of the ruling House of Saxe-Coburg and Gotha, which played many varied roles in the dynastic and political history of Europe in the 19th and 20th centuries. اسم ساكسونيا كوبورغ غوتا قد تشير أيضا إلى أسرة آل ساكسونيا كوبورغ وغوتا الحاكمة والتي لعبت أدوارا متنوعة كثيرة في تاريخ أوروبا السلالي والسياسي في القرنين التاسع عشر والعشرين، وفروعها لاتزال حاكمة في بلجيكا والكومنولث الملكي.
On her return to Windsor, she wrote her father, "I no longer hesitate in declaring my partiality in favour of the Prince of Coburg—assuring you that no one will be more steady or consistent in this their present & last engagement than myself." وفي رحلة عودتها إلى وندسور, كتبت لوالدها " لم أعُد أتردد في الإفصاح عن تحيٌزي لأمير كوبورغ — مؤكدةً لك أنه لن يكون هناك احداً أكثر مني استقراراً وانسجاماً بهذا الإرتباط.
Established in 1699, the Saxe-Coburg-Saalfield line lasted until the reshuffle of the Ernestine territories that occurred following the extinction of the Saxe-Gotha line in 1825, in which the Saxe-Coburg-Saalfeld line received Gotha, but lost Saalfeld to Saxe-Meiningen. واستمر خط ساكسونيا كوبورغ زالفلد التي أنشأ سنة 1699 حتى إعادة تنظيم الأراضي الإرنستية التي وقعت في أعقاب انقراض خط ساكسونيا غوثا في عام 1825، وفيه تحصل خط ساكسونيا كوبورغ زالفلد على غوتا، لكنه فقد زالفلد لصالح ساكسونيا ماينينغن.
Established in 1699, the Saxe-Coburg-Saalfield line lasted until the reshuffle of the Ernestine territories that occurred following the extinction of the Saxe-Gotha line in 1825, in which the Saxe-Coburg-Saalfeld line received Gotha, but lost Saalfeld to Saxe-Meiningen. واستمر خط ساكسونيا كوبورغ زالفلد التي أنشأ سنة 1699 حتى إعادة تنظيم الأراضي الإرنستية التي وقعت في أعقاب انقراض خط ساكسونيا غوثا في عام 1825، وفيه تحصل خط ساكسونيا كوبورغ زالفلد على غوتا، لكنه فقد زالفلد لصالح ساكسونيا ماينينغن.