The island had the second highest number of imprisoned journalists in the world in 2008, second only to the People's Republic of China, according to the Committee to Protect Journalists (CPJ), an international press organization. تعد كوبا ثاني أكبر سجن في العالم بالنسبة للصحفيين في عام 2008، حيث تسبقها فقط جمهورية الصين الشعبية وفقاً للجنة حماية الصحفيين، وهي منظمة دولية غير حكومية.
Nearly all journalistic organizations hold that the men were killed in the line of duty, including the Committee to Protect Journalists, Reporters Without Borders, the International Federation of Journalists and the World Association of Newspapers and News Publishers. وترى جميع المنظمات الصحفية تقريبًا أن المصورَين قد قتلا أثناء أداء واجبهما، بما فيها لجنة حماية الصحفيين، ومنظمة مراسلون بلا حدود، والاتحاد الدولي للصحفيين والجمعية العالمية للصحف وناشري الأخبار.
She is on the Board of Directors of the Committee to Protect Journalists, a founding board member of the Global Network Initiative and is currently director of the Ranking Digital Rights project at the New America Foundation's Open Technology Institute. وهي عضو في مجلس إدارة لجنة حماية الصحفيين، وعضو مؤسس في مجلس إدارة مبادرة الشبكة العالمية، وهي حاليا مدير مشروع الحقوق الرقمية للتصنيف في معهد التكنولوجيا المفتوحة التابع لمؤسسة نيو أمريكا.
In 2009, the Committee to Protect Journalists named Syria number three in a list of the ten worst countries in which to be a blogger, given the arrests, harassment, and restrictions which online writers in Syria faced. في عام 2009 صنّفت لجنة حماية الصحفيين دولة سوريا في المركز الثالث ضمن قائمة أسوأ عشرة بلدان يُمكن أن تكون فيها مدوناً وذلك نظرا للاعتقالات والمضايقات والقيود التي يواجهها الكتاب وصاحبي الرأي على الإنترنت داخل التراب الوطني السوري.
Reporters Without Borders described itself as "outraged at the violence and pressure" against Saleh, describing it as "further proof of the repressive attitude towards the press on the part of the Khartoum government, whose intention is to silence all dissident voices". دعت لجنة حماية الصحفيين دعا السلطات السودانية إلى "الإفراج الفوري عن صالِح والكفّ عن مضايقته"، فيما عبرت منظمة مراسلون بلا حدود عن غضبها من العنف والضغط الذي تعرض له صالح واصفا إياه بأنه "دليل آخر على القمعية تجاه الصحافة من جانب حكومة الخرطوم التي يهدف إلى إسكات كل الأصوات المعارضة".