OK, that was me trying to be all sophisticated and Marie Claire, but it just came out Special Needs, didn't it? حسناً ، كان ذلك فقط يحاول إبقائي أكثر أناقة مثل (ماري كلير) لكنّه فقط خرج عن الحاجات الخاصّة ، أليس كذلك ؟
Madame Figaro was spearheaded by Robert Hersant, who succeeded Jean Prouvost (creator of the French women's fashion magazine Marie Claire). نشرت الطبعة الأولى في عام 1980, مدام فيغارو قادها روبرت هرسانت، الذي خلف جان برووفوست (صاحبة مجلة أزياء المرأة الفرنسية ماري كلير ).
After acquiring representation, Lima's modeling portfolio quickly began to expand, and she appeared in numerous international editions of Vogue and Marie Claire. وأصبحت ليما عارضة مشهوره وبدات في التعرف على الكثير ودخلت مجال التمثيل، وظهرت في العديد من الطبعات الدولية لمجلة فوغ وماري كلير.
After acquiring representation, Lima's modeling portfolio quickly began to expand, and she appeared in numerous international editions of Vogue and Marie Claire. وأصبحت ليما عارضة مشهوره وبدات في التعرف على الكثير ودخلت مجال التمثيل، وظهرت في العديد من الطبعات الدولية لمجلة فوغ وماري كلير.
Beyond research, there are specific awards for school teaching (Patrick Moore Medal), public outreach (Annie Maunder Medal), instrumentation (Jackson-Gwilt Medal) and history of science (Agnes Mary Clerke Medal). بالإضافة إلى الجوائز الخاصّة بالأبحاث، هناك جوائز محدّدة للتدريس المدرسي (باتريك مور ميدال)، والتوعية العامة (ميدالية آني ماندر)، والأجهزة (ميدالية جاكسون-غويلت) وتاريخ العلوم (ميدالية آجنس ماري كليرك).
Although most people found his designs decadent at the time, fashion editors, notably Melka Tréanton of Elle, Claude Brouet and Catherine Lardeur of French Marie Claire, were impressed by his creativity and mastery of tailoring, and later launched his career. بالرغم من أن معظم الناس وجدوا أن تصاميمه منحله في ذلك الوقت,إلى أن محررين الأزياء لا سيما ملكا تريانتون من مجلة ايل و كلود برويت و كاثرين لادور من مجلة ماري كلير الفرنسية , أعجبو بإبداعه و إتقانه للخياطة ثم بدأت مسيرته منذ ذلك الحين.
The work of the Grandmothers, assisted by United States genetics scientist Mary-Claire King, by 1998 had led to the location of more than 10 percent of the estimated 500 children kidnapped or born in detention during the military era and illegally adopted, with their identities hidden. وأدت جهود هذه المنظمة، بمعاونة عالِمة الوراثة، ماري كلير كينج، بحلول عام 1998 إلى تحديد موقع أكثر من 10 في المائة من الأطفال المخطوفين أو الذين ولدتهم أمهاتهم في السجن أثناء الحكم العسكري، وتم تبنيهم على نحو غير شرعي وإخفاء هوياتهم.