While many enteric protists are the subject of research, Blastocystis is unusual in that basic questions concerning how it should be diagnosed and treated and how it causes disease remain unsettled. في حين أن موضوع البحث هو عدد من البروتيوم المعوية إلا أن المتبرعمة الكيسية غير عادي في المسائل الأساسية المتعلقة بكيفية تشخيص المرض وبكيفية علاجه، وكيفية تسبيبه للامراض لا تزال غير محلولة.
At the time, it was common practice to identify all Blastocystis from humans as Blastocystis hominis, while Blastocystis from animals was identified differently (e.g. Blastocystis ratti from rats). وفي ذلك الوقت كان من الشائع تعريف جميع فيروسات المتبرعمة الكيسية من البشر (بالمتبرعمة الكيسية لفصيلة شبه الإنسان)، في حين أن تعريف فيروس المتبرعمة الكيسية من الحيوانات كان بصورة مختلفة (علي سبيل المثال، المتبرعمة الكيسية الفأرية من الفئران).
At the time, it was common practice to identify all Blastocystis from humans as Blastocystis hominis, while Blastocystis from animals was identified differently (e.g. Blastocystis ratti from rats). وفي ذلك الوقت كان من الشائع تعريف جميع فيروسات المتبرعمة الكيسية من البشر (بالمتبرعمة الكيسية لفصيلة شبه الإنسان)، في حين أن تعريف فيروس المتبرعمة الكيسية من الحيوانات كان بصورة مختلفة (علي سبيل المثال، المتبرعمة الكيسية الفأرية من الفئران).
At the time, it was common practice to identify all Blastocystis from humans as Blastocystis hominis, while Blastocystis from animals was identified differently (e.g. Blastocystis ratti from rats). وفي ذلك الوقت كان من الشائع تعريف جميع فيروسات المتبرعمة الكيسية من البشر (بالمتبرعمة الكيسية لفصيلة شبه الإنسان)، في حين أن تعريف فيروس المتبرعمة الكيسية من الحيوانات كان بصورة مختلفة (علي سبيل المثال، المتبرعمة الكيسية الفأرية من الفئران).
At the time, it was common practice to identify all Blastocystis from humans as Blastocystis hominis, while Blastocystis from animals was identified differently (e.g. Blastocystis ratti from rats). وفي ذلك الوقت كان من الشائع تعريف جميع فيروسات المتبرعمة الكيسية من البشر (بالمتبرعمة الكيسية لفصيلة شبه الإنسان)، في حين أن تعريف فيروس المتبرعمة الكيسية من الحيوانات كان بصورة مختلفة (علي سبيل المثال، المتبرعمة الكيسية الفأرية من الفئران).
A study of IBS patients in the Middle East showed a "significantly increased" immune reaction in IBS patients to Blastocystis, even when the organism could not be identified in stool samples. وأوضحت دراسة إضافية عن مرضى القولون العصبي في الشرق الأوسط أن هناك "زيادة كبيرة" في رد فعل جهاز المناعة لدى مرضى القولون العصبي للمتبرعمة الكيسية، حتى عندما لا يستطاع تخديد اسم الكائن الحي في عينات البراز.
These reports resulted in a brief debate in medical journals in the early 1990s between some physicians in the United States who believed that Blastocystis was harmless, and physicians in the United States and overseas who believed it could cause disease. وأدت هذه التقارير الي نقاشات قصيرة في المجلات الطبية في أوائل التسعينيات بين بعض الأطباء في الولايات المتحدة الذين يعتقدون أن فيروس المتبرعمة الكيسية غير ضار، وبين أطباء في الولايات المتحدة وفي الخارج يعتقدون أن بإمكان الفيروس أن يسبب المرض.