He served as Deputy Chief of Mission at the U.S. Embassy in Moscow from 1996-99 (when Pickering was Ambassador), and was chargé d'affaires at the Embassy from November 1996 to September 1997. شغل منصب نائب رئيس البعثة في السفارة الأميركية في موسكو 1996-1999 (عندما كان « بيكرينغ » السفير)، وكان القائم بالأعمال في السفارة من نوفمبر 1996 إلى سبتمبر 1997.
Later that day several German stations posed as Radio Luxembourg by broadcasting in the Luxembourgian wavelength, making, in the opinion of United States Chargé d'Affaires George Platt Waller, "grossly unneutral announcements". لاحقاً في نفس اليوم، اندمجت عدة محطات ألمانية لتظهر على أنها راديو لوكسمبورج ببثها على أثير موجة إذاعة لوكسمبورغ، مقدمةَ "إعلانات غير حيادية بشكل صارخ" طبقاَ لجورج بلات والر القائم بأعمال الولايات المتحدة.
A French chargé d'affaires working in Vladivostok, M. Gallon, said in 1946 that in 1920, he had met a Russian fur-trapper who claimed to have seen living giant, furry "elephants" deep into the taiga. گالون» القائم بالأعمال الفرنسي في فلاديفوستوك أنه في عام 1920 كان قد التقى أحد الصيادين الروس الباحثين عن الفراء، وأن ذلك الصياد ادعى أنه رأى عملاقًا حيًّا، فروى أنه رأى «فيلة» ذات فراء في الغابات الشمالية بإحدى مناطق التايغا.
On 19 July 2015, after Supreme Leader Ali Khamenei voiced support for the oppressed people across the Middle East, including Bahrain, the Iranian acting chargé d'affaires Morteza Sanubari was summoned by the Foreign Minister of Bahrain over "flagrant interference". في 19 يوليو 2015 بعد أعرب المرشد الأعلى علي خامنئي الدعم للشعب المظلوم في منطقة الشرق الأوسط بما فيها البحرين فإن القائم بالأعمال السفير الإيراني مرتضى سانوباري استدعي من قبل وزارة الخارجية البحرينية للاعتراض على "التدخل السافر".
The missing diplomats are Motevaselian, military attaché and the head of the commandos of the June dispatch; Seyed Mohsen Mousavi, chargé d'affaires for the Iranian embassy in Beirut; and Taghi Rastegar Moghadam, the embassy technician; plus Kazem Akhavan, a journalist for Islamic Republic Press Agency. الدبلوماسيون المفقودون هم متوسلیان، الملحق العسكري ورئيس القوات الخاصة من إيفاد يونيو، سيد محسن موسوي، القائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت، وتقي راستيجار مقدم، فني السفارة، بالإضافة إلى كاظم اخوان، وهو صحفي لوكالة أنباء الجمهورية الإسلامية.
In July 1915 the Greek chargé d'affaires claimed that the deportations "can not be any other issue than an annihilation war against the Greek nation in Turkey and as measures hereof they have been implementing forced conversions to Islam, in obvious aim to, that if after the end of the war there again would be a question of European intervention for the protection of the Christians, there will be as few of them left as possible." في يوليو من عام 1915، ادعى القائم بالأعمال اليوناني أن عمليات الترحيل "لا يمكن أن تكون أي قضية أخرى غير حرب إبادة ضد الأمة اليونانية في تركيا، وبإعتبار أنها تدابير تُنفذ تحويلات إجبارية إلى الإسلام، في هدف واضح إلى ذلك، حيث بعد انتهاء الحرب، ستكون هناك مرة أخرى مسألة التدخل الأوروبي لحماية المسيحيين، وسيكون هناك عدد قليل من المسيحيين بعدما قد غادروا قدر المستطاع".