简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

corsair

"corsair" معنى
أمثلة
  • He attempted to introduce reforms based on the practices of the British Royal Navy, and led raids on Moorish targets along the Barbary Coast in retaliation for corsair attacks on Venetian-flagged shipping.
    وحاول إدخال إصلاحات تستند إلى ممارسات البحرية الملكية البريطانية ، وقاد غارات على أهداف مغاربية على طول الساحل البربري ردا على هجمات قرصنة على الشحن التي تحمل علم البندقية.
  • In 1588, Philip II of Spain sent the Spanish Armada against England to end English support for Dutch rebels, to stop English corsair activity and to depose the Protestant Elizabeth I and restore Catholicism to England.
    في عام 1588، أرسل فيليب الثاني ملك إسبانيا الأرمادا الإسبانية إلى إنجلترا من أجل إرغامها على التوقف عن دعم الثوار الهولنديين، وإيقاف القرصنة الإنجليزية في البحار، وكذلك الإطاحة بالبروتستانتية إليزابيث الأولى تمهيداً لإعادة الكاثوليكية إلى إنجلترا.
  • There was also speculation that the rejection may have been, in part, retaliation for French involvement in convincing the Swiss not to purchase American-made LTV A-7 Corsair II aircraft that had been competing against a French design, the Dassault Milan.
    وكان هناك أيضا تكهنات بأن الرفض قد يكون جاء رداً على المشاركة الفرنسية في إقناع السويسريين بعدم شراء الطائرة الأمريكية الصنع من طراز إيه-7 كورسير وهي الطائرة التي كانت تتنافس ضد الطائرة الفرنسية داسو ميلان، , .
  • It was later adapted with an afterburner for supersonic designs, and in this form it was the world's first production afterburning turbofan, going on to power the F-111 and the F-14A Tomcat, as well seeing use in early versions of the A-7 Corsair II without an afterburner.
    تم تكييف وتغيير المحرك لاحقا مع حراق لاحق للتصاميم الأسرع من الصوت، وهذا النموذج كان أول إنتاج في العالم لمحرك تروبيني مروحي مع حراق لاحق، واستخدم المحرك لدفع طائرات إف-111 آردفارك وإف-14 توم كات، كذلك تم استخدامها في الإصدارات المبكرة من طائرة إيه-7 كورسير ولكن بدون حراق لاحق.
  • Since losing against Barbarossa Hayreddin's Ottoman fleet at the Battle of Preveza in 1538 and the disastrous expedition of Emperor Charles V against Barbarossa in Algiers in 1541, the major European sea powers in the Mediterranean, Spain and Venice, felt more and more threatened by the Ottomans and their corsair allies.
    منذ هزيمة معركة بروزة عام 1538 م ضد الأسطول العثماني بقيادة خير الدين بربروس والبعثة الخائبة على الجزائر التي قادها الإمبراطور شارل الخامس عام 1541 م، شعرت القوى البحرية الأوروبية الكبرى في البحر الأبيض المتوسط، وهي إسبانيا وجمهورية البندقية، بأنها مهددة بشكل متزايد من قبل العثمانيين والقراصنة الشمال أفريقيين.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2  3