He was the developer of a nickel catalyst that became known as Raney nickel, which is often used in industrial processes and scientific research for the hydrogenation of multiple covalent bonds present in molecules. قام بتطوير حفاز من النيكل عرف باسم نيكل راني، يستخدم في العمليات الصناعية والأبحاث العلمية لهدرجة الروابط المتكافئة العديدة الموجودة في الجزيئات.
Alkaline earth difluorides possess strong ionic bonds but are insoluble in water, with the exception of beryllium difluoride, which also exhibits some covalent character and has a quartz-like structure. تتميّز فلوريدات الفلزّات القلوية الترابية أنّها مركّبات أيونية قوية، لكنّها غير منحلة (ذوّابة) في الماء، باستثناء فلوريد البيريليوم، والذي له بعض الصفات التساهمية وبنية مشابهة لبنية ثنائي أكسيد السيليكون.
Photo-leucine and photo-methionine derivatives contain diazirine rings that are activated when exposed to UV light to become reactive intermediates that form covalent bonds with nearby protein side chains and backbones. وتحتوي مشتقات اللوسين الضوئي والميثيونين الضوئي على حلقات الديازيرين التي يتم تنشيطها عند التعرض للأشعة فوق البنفسجية لتصبح الوسيطة التفاعلية التي تشكل روابط تساهمية مع السلاسل والدعامات الجانبية البروتينية المجاورة.
Firstly, the hypothesis assumes that two peptide groups can be crosslinked by a cyclol reaction (Figure 1); these crosslinks are covalent analogs of non-covalent hydrogen bonds between peptide groups. أولا، تفترض فرضية أن اثنين من رابطة ببتيدية يمكن أن ترتبط تشابكيا من قبل رد فعل سيكلول (الشكل 1)؛ هذه هي الرابطة التساهمية النظير من 'غير التساهمية-رابطة هيدروجينية بين مجموعات الببتيد.
Specifically, Walter Heitler determined how to use Schrödinger's wave equation (1926) to show how two hydrogen atom wavefunctions join together, with plus, minus, and exchange terms, to form a covalent bond. على وجه التحديد، عقد فالتر هايتلر العزم على كيفية استخدام معادلة الموجة لشرودنغر (1926) لإظهار كيف يمكن للدالات الموجية لإثنين من ذرات الهيدروجين أن تندمج معاً، مع زائد، ناقص، وشروط التبادل لتشكيل رابطة تساهمية.
Chemical bonds between atoms were explained by Gilbert Newton Lewis, who in 1916 proposed that a covalent bond between two atoms is maintained by a pair of electrons shared between them. وقد شرح جيلبرت نيوتن لويس الروابط الكيميائية بين الذرات وذلك في سنة 1916 عندما اقترح بأن مساهمة زوج أو أكثر من الإلكترونات بين الذرات للمحافظة على الرابطة التساهمية في ما بين تلك الذرات، مما ينتج عنه تجاذب جانبي يعمل على تماسك الجزيء الناتج.
For example, while biology refers to macromolecules as the four large molecules comprising living things, in chemistry, the term may refer to aggregates of two or more molecules held together by intermolecular forces rather than covalent bonds but which do not readily dissociate. فعلى سبيل المثال، في حين يشير علم الأحياء إلى الجزيئات الضخمة على أنها أربعة جزيئاتٍ ضخمةٍ تشكل الأشياء الحية، ففي الكيمياء، يشير المصطلح نفسه إلى تجمعات إثنين أو أكثر من الجزيئات الضخمة الممسوكة أو المحتجزة معاً بواسطة القوى بين الجزيئية بدلاً من الرابطة التساهمية ولكنها لا تنفصل بسهولةٍ.