Since then, similar deformational patterns have been identified in MCCs in the Basin and Range and has led geologists to examine them as a group of related geologic features formed by Cenozoic crustal extension. ومنذ ذلك الحين، تم تحديد أنماط تشوهية مماثلة في المعقدات اللبية المتحولة في منطقة الحوض والسلسلة وقاد ذلك علماء الجيولوجيا إلى دراستها كمجموعة من السمات الجيولوجية المتصلة التي تشكلت بسبب التصدع القشري في حقبة الدهر الحديث.
In 2012, paleomagnetic data from the Greater Himalaya was used to propose two collisions to reconcile the discrepancy between the amount of crustal shortening in the Himalaya (~1,300 kilometres or 800 miles) and the amount of convergence between India and Asia (~3,600 kilometres or 2,200 miles). وفي عام 2012، تم استخدام البيانات الباليومغناطيسية المجمعة من الهيمالايا العظمى على التصادمين المقترحين لحل الخلاف بين مقدار تقصير القشرة الأرضية في جبال الهيمالايا (حوالي 1300 كم) ومقدار التقارب بين الهند وآسيا (حوالي 3600 كم).
It is sometimes assumed that at the moment when crustal material is formed from the mantle the neodymium isotope ratio depends only on the time when this event occurred, but thereafter it evolves in a way that depends on the new ratio of samarium to neodymium in the crustal material, which will be different from the ratio in the mantle material. ويفترض في بعض الأحيان أنه في اللحظة التي تتشكل فيها قشرة المادة يتشكل الوشاح، وتتوقف نسبة نظائر النيوديميوم فقط عند الوقت الذي يقع فيه هذا الحدث، ولكن بعد ذلك تتطور بطريقة تعتمد على تجديد نسبة الساماريوم المتحول إلى النيوديميوم في قشرة المادة التي ستكون مختلفة عن النسبة في وشاح المادة.
It is sometimes assumed that at the moment when crustal material is formed from the mantle the neodymium isotope ratio depends only on the time when this event occurred, but thereafter it evolves in a way that depends on the new ratio of samarium to neodymium in the crustal material, which will be different from the ratio in the mantle material. ويفترض في بعض الأحيان أنه في اللحظة التي تتشكل فيها قشرة المادة يتشكل الوشاح، وتتوقف نسبة نظائر النيوديميوم فقط عند الوقت الذي يقع فيه هذا الحدث، ولكن بعد ذلك تتطور بطريقة تعتمد على تجديد نسبة الساماريوم المتحول إلى النيوديميوم في قشرة المادة التي ستكون مختلفة عن النسبة في وشاح المادة.