As a first-order approximation, the Earth's magnetic field can be modelled as a simple dipole (like a bar magnet), tilted about 10° with respect to the Earth's rotation axis (which defines the Geographic North and Geographic South Poles) and centred at the Earth's centre. كتقريب من الترتيب الأول، يمكن للقطب المغناطيسي للأرض أن يكون على غرار ثنائي القطب البسيط (مثل القضيب المغناطيسي)، بميل 10° على محور دوران الأرض (والذي يحدد القطب المغناطيسي الشمالي والقطب المغناطيسي الجنوبي) ويتمركز عند مركز الأرض.
The limitations of dipole models for characterizing neuronal responses are (1) difficulties in localizing extended sources with ECDs, (2) problems with accurately estimating the total number of dipoles in advance, and (3) dependency on dipole location, especially depth in the brain. محددات النماذج ثنائية القطب لتوصيف الاستجابة العصبية هي (1) صعوبات في استخدام التيارات ثنائية الأقطاب المكافئة لتعيين موقع المصادر الموسعة، (2) مشاكل في تقدير العدد الإجمالي الدقيق من ثنائيات القطب مقدمًا، و (3) الاعتماد على موقع ثنائي القطب، وخاصة مستوى العمق في الدماغ.
The limitations of dipole models for characterizing neuronal responses are (1) difficulties in localizing extended sources with ECDs, (2) problems with accurately estimating the total number of dipoles in advance, and (3) dependency on dipole location, especially depth in the brain. محددات النماذج ثنائية القطب لتوصيف الاستجابة العصبية هي (1) صعوبات في استخدام التيارات ثنائية الأقطاب المكافئة لتعيين موقع المصادر الموسعة، (2) مشاكل في تقدير العدد الإجمالي الدقيق من ثنائيات القطب مقدمًا، و (3) الاعتماد على موقع ثنائي القطب، وخاصة مستوى العمق في الدماغ.
Another common technique is beamforming, wherein a theoretical model of the magnetic field produced by a given current dipole is used as a prior, along with second-order statistics of the data in the form of a covariance matrix, to calculate a linear weighting of the sensor array (the beamformer) via the Backus-Gilbert inverse. وهناك تقنية شائعة أخرى هي تشكيل الحزم، حيث يتم استخدام نموذج نظري للحقل المغناطيسي الناتج عن تيار ثنائي القطب معين، إلى جانب إحصاءات من الرتبة الثانية للبيانات في شكل مصفوفة تغاير، لحساب الترجيح الخطي لمكون الحزم عبر معكوس باكوس-جيلبرت.