Disenchanted with the new generation of Pakistanis, Begum Hamidullah fell into seclusion and soon moved in with her daughter, choosing to spend her remaining years with her family. لجأت السيدة حميد الله للعزلة بعد احساسها بالخيبة من الجيل الباكستاني الجديد ثم انتقلت بعد وقت وجيز للعيش مع ابنتها مختارتًا أن تقضي سنواتها المتبقية مع أسرتها.
In Letchworth Garden City local residents, disenchanted by local politics and the local establishment, petitioned for their own town council and elected all 24 members as independents. قام السكان المحليون في ليتشورت جاردن سيتي، بعدما تفتحت أعينهم بفضل السياسة المحلية والإنجازات المحلية، بتقديم التماس لتشكيل مجلس المدينة لديهم وانتخبوا جميع أعضاء المجلس البالغ عددهم 24 عضوًا من المستقلين.
In the next decade and half, Bengalis became gradually disenchanted with the balance of power in Pakistan, which was under military rule during much of this time; eventually some began to call for secession. وغدا البنغاليون خلال العقد والنصف التاليين يشعرون بخيبة الظن التي ازادادت تدريجيًا من جراء توازن القوى الحاصل في باكستان، والتي كانت حينذاك قابعةً تحت الحكم العسكري خلال معظم هذه الفترة؛ وهو ما دفع البعض في نهاية المطاف للدعوة إلى الانفصال.
A supporter of the Islamic revolution as a youth, he became disenchanted in the mid-1990s and served time in Tehran's Evin Prison from 2001 to 2006 after publishing a series of stories on the murder of dissident authors known as the Chain Murders of Iran. كان من المؤيدين للثورة الإسلامية في شبابة, ولكن ضاق ذرعاً من سياسات الدولة في منصف التسعينات حيث تم حبسه في سجن إيفين الواقع في طهران من 2001م إلى 2006 وذلك بعد قيامة بنشر عدد من المقالات التي تتناول موضوعات مقتل عدد من المؤلفين المعارضين التي عرفة فيما بعد باسم جرائم القتل المتسلسل في إيران.