Support for this theory arises from evidence that people with dyslexia show poor performance on a number of auditory tasks, including frequency discrimination and temporal order judgment. ويأتي الدعم لهذه النظرية من أدلة على أن الأشخاص المصابين بالديسلكسيا يُظهروا أداء ضعيفا في عدد من مهام السمع، بما في ذلك تمييز التردد والحكم على الترتيب الزمني.
The basic hypothesis is that reading failure or dyslexia stems from a functional or structural deficit in left hemispheric brain areas associated with processing the sounds of language. تنص الفرضية الأساسية على أن الفشل في القراءة أو عسر القراءة ينشأ من عجز وظيفي أو بنيوي في مناطق الدماغ في النصف الأيسر المرتبط بعملية تفسير أصوات اللغة.
It argues that the common understanding of dyslexia is not only false but makes it more difficult to provide the reading help that hundreds of thousands of children desperately need. وهي تقول إن الفهم الشائع لعسر القراءة ليس فقط خاطئًا، ولكنه يجعل من الصعب بشكل أكبر توفير المساعدة المتعلقة بالقراءة التي يحتاج إليها مئات الآلاف من الأطفال.
Drawing on years of intensive academic research on both sides of the Atlantic, it challenged the existence of dyslexia as a separate condition, and highlighted the many different forms of reading styles. ومن خلال الاعتماد على سنوات من الأبحاث الأكاديمية المكثفة على كلا جانبي الأطلنطي، فقد عارضت هذه السلسلة وجود عسر القراءة كمرض منفصل، وألقت الضوء على الأشكال المختلفة المتعددة لأنماط القراءة.
Julian Elliot, an educational psychologist at Durham University in the United Kingdom, disputes the characterization of dyslexia as a medical condition, and believes it should be treated simply as a reading difficulty. ويتناول جوليان إليوت، وهو اختصاصي علم النفس التربوي في جامعة دورهام في المملكة المتحدة، توصيف عسر القراءة كمرض طبي، ويرى أنه يجب أن يتم علاجه بكل بساطة على أنه صعوبة في القراءة.
The researchers also found that performance on the cuing task could be a more accurate means of discerning dyslexic from normal readers in comparison to the range of other psychophysical tasks typically used in dyslexia research. واكتشف الباحثون أيضًا أن الأداء بالنسبة لمهمة الإشارات من الممكن أن يكون وسيلة أكثر دقة لمعرفة المصابين بعسر القراءة من القرّاء العاديين مقارنة بمدى المهمات النفسية الفيزيائية الأخرى التي عادةً ما تُستخدم في أبحاث عسر القراءة.
Dyslexia – a very broad term defining a learning disability that impairs a person's fluency or comprehension accuracy in being able to read, and which can manifest itself as a difficulty with phonological awareness, phonological decoding, orthographic coding, auditory short-term memory, or rapid naming. عسر القراءة – مصطلح واسع جدا يعرف اعاقة التعلم التي تضعف طلاقة الشخص أو دقه الفهم في القراءة، والتي يمكن ان تظهر كصعوبة مع الوعي الصوتي, فك الصوتيات، الترميز الهجائي، ذاكرة السمع علي المدى القصير، أو التسمية السريعة.
Critics of the phonological hypothesis point out that it fails to account for symptoms of dyslexia unrelated to phonetic decoding difficulties, such as problems with short-term memory, visual processing issues, or difficulties with balance and small motor coordination that are common to many dyslexic children and adults. فيشير منتقدو الفرضية الصوتية إلى أنها فشلت في تفسير أعراض عسر القراءة التي لا ترتبط بصعوبات فك الرموز الصوتية، مثل مشكلات الذاكرة قصيرة الأمد أو مشكلات المعالجة البصرية صعوبات التوازن والتنسيق الحركي التي يشيع حدوثها بين العديد من الأطفال والبالغين ممن لديهم عسر قراءة.
It stems from evidence that individuals with dyslexia tend to do poorly on tests which measure their ability to decode nonsense words using conventional phonetic rules, and that there is a high correlation between difficulties in connecting the sounds of language to letters and reading delays or failure in children. وتقوم هذه الفرضية على أدلة تفيد بأن الأشخاص الذين لديهم عسر القراءة يكون أداؤهم ضعيفًا في الاختبارات التي تقيس قدرتهم على تفسير معاني الكلمات الفارغة باستخدام القواعد الصوتية العادية، وأن هناك ارتباط كبير بين الصعوبات في ربط أصوات اللغة بالحروف وتأخر القراءة أو فشل القراءة لدى الأطفال.
While acknowledging that reading disability is a valid scientific curiosity, and that "seeking greater understanding of the relationship between visual symbols and spoken language is crucial" and that while there was "potential of genetics and neuroscience for guiding assessment and educational practice at some stage in the future", they conclude that "there is a mistaken belief that current knowledge in these fields is sufficient to justify a category of dyslexia as a subset of those who encounter reading difficulties". مع الاعتراف بأن الإعاقة من ناحية القراءة هي عبارة عن فضول علمي صالح، وأن "البحث عن تفاهم أكبر لطبيعة العلاقة بين الرموز المرئية واللغة المكتوبة أمر ضروري"، وأنه في حين كانت توجد "احتمالية أمام علم الجينات وعلم الأعصاب لتوجيه التقييم والممارسات التعليمية في مرحلة من المراحل في المستقبل"، فإنهما يستنتجان أنه "يوجد اعتقاد خاطئ بأن المعرفة الحالية في هذه الحقول كافية لتبرير فئة عسر القراءة كمجموعة فرعية من أولئك الذين يعانون من صعوبات في القراءة".