As in these campaigns, the Frankish field army could oppose the main Muslim army, but it could not stop raiding forces from doing great damage to crops and towns. فكما فعل صلاح الدين لاحقاً في حملتيه، فقد تمكن جيش الفرنجة من صد جيش الملسمين الرئيسي، إلا أن الفرنجة لم يتمكنوا من وقف القوات المغيرة من إلحاق ضرراً عظيماً بالمحاصيل والبلدات.
The Belgian field army made several sorties from Antwerp in late August and September to harass German communications and to assist the French and the British Expeditionary Force (BEF), by keeping German troops in Belgium. وقام الجيش الميداني البلجيكي بعدة طلعات من أنتويرب في أواخر أغسطس وسبتمبر لمضايقة بالاتصالات الألمانية ولمساعدة فرنسا والقوة الاستطلاعية البريطانية، وذلك بإبقاء القوات الألمانية في بلجيكا.
He was appointed General Officer Commanding 3rd Armoured Division in 1988 and Commander UK Field Army and Inspector General of the Territorial Army in 1990, remaining in that post until 1993. تم تعيينه ضابطا عاما بقيادة الفرقة المدرعة الثالثة في عام 1988 وقائد الجيش الميداني في المملكة المتحدة والمفتش العام للجيش الإقليمي في عام 1990 وبقي في تلك الوظيفة حتى عام 1993.
Before Wellington could organize a new effort, news reached him that Soult had rebuilt the French field army and reappeared to the east—weeks earlier than Wellington had believed possible—and the allies broke off the siege to confront him. قبل أن يتمكن ويلينجتون من تنظيم محاولة أخرى، فقد وصلته أخبار بأن سولت قد أعاد بناء الجيش الميداني الفرنسي وعاد إلى الشرق -حدث هذا في أسابيع مبكرة من اعتقاد ولنجتون بأن ذلك ممكناً- ولذلك أوقف الحلفاء الحصار لمواجهته.