Mannheim defined a generation (note that some have suggested that the term cohort is more correct, to distinguish social generations from the kinship (family, blood-related generations) as a group of individuals of similar ages whose members have experienced a noteworthy historical event within a set period of time. عرف مانهايم الجيل (لاحظ أن البعض اقترح أن المصطلح الجماعة أكثر صحة، لتمييز الأجيال الاجتماعية عن أجيال القرابة (الأسرة، المرتبطة بالدم)) كمجموعة من الأفراد ذوي الأعمار المتشابهة شهد أعضاؤها حدثًا تاريخيًا جديرًا بالملاحظة في غضون فترة زمنية معينة.
While the royal retinue was near Mannheim in the Electorate of the Palatinate, Robert Keith, Peter Keith's brother, had an attack of conscience when the conspirators were preparing to escape and begged Frederick William for forgiveness on 5 August 1730; Frederick and Katte were subsequently arrested and imprisoned in Küstrin. بينما كان الموكب الملكي بالقرب من مانهايم في بالاتينات الانتخابية، أخذ ضمير روبرت كايت شقيق بيتر يـُـؤنـّبه بينما كان المتآمرون يستعدون للهرب وتوسلون فريدرش فيلهلم العفو عنهم في 5 أغسطس 1730؛ ألقي القبض على فريدرش وفون كاته لاحقاً وسـُجنا في بلدة كوسترين.
Early sociologists such as Karl Mannheim noted differences across generations in how the youth transits into adulthood. and studied the ways in which generations separate themselves from one another, in the home and in social situations and areas (such as churches, clubs, senior centers, and youth centers). لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية ( كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً "مراكز لكبار السن" و "مراكز للشباب").