Some reactors are located close to faults or shorelines, a dangerous scenario like that which emerged at Three Mile Island and Fukushima – a catastrophic coolant failure, the overheating and melting of the radioactive fuel rods, and a release of radioactive material. وتوجد بعض المفاعلات بالقرب من شواطئ وهو سيناريو خطير مثل ذلك الذي ظهر في كارثة جزيرة ثلاثة أميال وفوكوشيما وهو فشل كارثي للمبرد وارتفاع درجة حرارة وذوبان قضبان الوقود الإشعاعي وتسرب المواد المشعة.
A thermostat attached to the heating element turns off the heating element as needed to prevent overheating the water in the metal tube (overheating would produce only steam in the supply hose), then turns back on when the water cools below a certain threshold. يوقف منظم الحرارة تشغيل عنصر التسخين المتصل به عند الحاجة لمنع التسخين الزائد للمياه في الأنبوبة المعدنية (لا ينتج عن التسخين الزائد إلا ظهور البخار في خرطوم الإمداد)، ثم يعاود التشغيل مرة ثانية عندما تنخفض درجة حرارة المياه عن الدرجة المطلوبة.
This proved unwise, as the early B-29 tactics of maximum weights, when combined with the high temperatures of the tropical airfields where B-29s were based, produced overheating problems that were not completely solved, and the engines having an additional tendency to swallow their own valves. لم يكن هذا تصرفاً حكيماً، حيث نتج عن اجتماع الخطط الأولية لأقصى وزن يمكن أن تحمله بي-29 مع درجات الحرارة المرتفعة للمطارات الإستوائية، التي كانت بي-29 تهبط فيها، إلى مشاكل بسبب زيادة الحرارة لم يتم حلها بالكامل، وأثرت ذلك بالسلب على صمامات المحركات.
The West German economy did not grow as fast or as consistently in the 1960s as it had during the 1950s, in part because such a torrid pace could not be sustained, in part because the supply of fresh labor from East Germany was cut off by the Berlin Wall, built in 1961, and in part because the Bundesbank became disturbed about potential overheating and moved several times to slow the pace of growth. لم ينمو اقتصاد ألمانيا الغربية بسرعة أو بشكل ثابت في الستينيات كما كان في الخمسينيات ، ويرجع ذلك جزئياً إلى عدم إمكانية استمرار هذه الوتيرة ، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن المعروض من العمالة الجديدة من ألمانيا الشرقية توقف بسبب جدار برلين ، الذي بني في عام 1961 ، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن البنك المركزي الألماني أصبح منزعجًا من ارتفاع درجة الحرارة المحتمل وتحرك عدة مرات لإبطاء وتيرة النمو.