In June 2013, the Pew Research Center released data where they conducted surveys of respondents in some 40 countries on the question of whether the respondents believed their society should or should not accept homosexuality. في يونيو 2013، نشر مركز بيو للأبحاث بيانات حيث أجروا استطلاعات للمجيبين في حوالي 40 دولة حول مسألة ما إذا كان المستجيبون يعتقدون أن على مجتمعهم قبول المثلية الجنسية أو لا.
A poll conducted by the Pew Research Center in 2007 showed that 79% of Lebanese believed that "homosexuality should be rejected by society", as opposed to 18% who believed "homosexuality should be accepted by society". أظهر إستطلاع أجراه مركز بيو للدراسات عام 2007، أن نسبة 79% من اللبنانيين يعتقدون بأنه "ينبغي رفض المثلية الجنسية"، على عكس ذلك كانت نسبة 18% تعتقد أنه "ينبغي قبول المثليّة الجنسية".
According to a 2015 Pew Research Center Study on the public perceptions on science, people's perceptions on conflict with science have more to do with their perceptions of other people's beliefs than their own personal beliefs. ووفقاً لدراسة مركز أبحاث بيو لعام 2015 حول التصورات العامة حول العلوم، فإن تصورات الناس حول صراع الدين مع العلم ترتبط بشكل أكبر بتصوراتهم عن معتقدات الآخرين أكثر من معتقداتهم الشخصية.
Recent polls have indicated that a majority of British people support same-sex marriage, and 76% of the UK agreed that homosexuality should be accepted by society, according to a 2013 Pew Research Center poll. أشارت استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن غالبية البريطانيين يؤيدون زواج المثليين، ووافق 76% من سكان المملكة المتحدة على أن المثلية الجنسية يجب أن تقبل من قبل المجتمع، وفقًا لاستطلاع مركز بيو للأبحاث لعام 2013.
A 2009 report by the Pew Research Center found that members of the American Association for the Advancement of Science (AAAS) were "much less religious than the general public," with 51% believing in some form of deity or higher power. ووجد تقرير صادر عن مركز أبحاث بيو في عام 2009 أن أعضاء الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم كانوا "أقل دينية بكثير من عامة الناس"، مع اعتقاد أن 51٪ يؤمنون بالإله أو وجود سلطة أعلي.
Among the countries studied by Pew Research Center in 2013, Spain is rated first in acceptance of homosexuality, with 88% of Spaniards believing that homosexuality should be accepted by society, compared to 11% who disagreed. من بين البلدان التي درسها مركز بيو للأبحاث في عام 2013، تم تصنيف إسبانيا في المرتبة الأولى من حيث قبول المثلية الجنسية، حيث يعتقد 88% من الإسبانيين أن على المجتمع قبول المثلية الجنسية، مقارنة بـ11% لم يوافقوا على ذلك.
A 2008 survey by the Pew Research Center reported that, of U.S. adults, 60% view that "God is a person with whom people can have a relationship," while 25% believe that "God is an impersonal force." في دراسة قام بها مركز بيو للدراسات في عام 2008, أظهرت النتائج أن 60 % من الأمريكيين البالغين يرون أنَّ "الإله هو شخص من الممكن أن يكون بينه وبين البشر علاقة", بينما يؤمن 25 % أنَّ "الإله قوة غير شخصية.
In 2016 the Pew Research Center found that from July 2015 to May 2016 there was an increase in percentage point of the refugee population in many European countries, however Spain was one of the few that experienced a decrease. في عام 2016، وجد مركز بيو للأبحاث أنه من الفترة بين يوليو 2015 إلى مايو 2016 كانت هناك زيادة في النسبة المئوية لعدد اللاجئين في العديد من البلدان الأوروبية، ولكن كانت إسبانيا واحدة من القلائل التي شهدت انخفاضًا.
The Pew Research Center notes that "the data that we have isn't pointing in the direction of 'Eurabia' at all", and predicts that the percentage of Muslims is estimated to rise to 8% in 2030, due to immigration and above average birth rates. يشير مركز بيو للأبحاث إلى أن "البيانات التي لدينا لا تشير إلى اتجاه "أورابيا" على الإطلاق"، وتتوقع أن نسبة المسلمين قد تصل إلى 8% في أوروبا في عام 2030، بسبب الهجرة ومعدلات الولادة المرتفعة نسبياً.
Nevertheless, it has been claimed that surveys done by Pew Research Center show Americans as generally being more comfortable with religion playing a major role in public life, while in Europe the impact of the church on public life is declining. على الرغم من ذلك، توصلت بعض الأبحاث التي قام بها مركز بيو للأبحاث أن الأمريكان يشعرون بالراحة أكثر مع لعب الدين لدور رئيسي في الحياة العامة، بينما في أوروبا نجد أن تأثير الكنيسة على الحياة العامة في تراجع مستمر.