The Politburo engaged in heated debate over the extent to which the Soviet Union would support a continued offensive by the MPLA in February 1976. دخل المكتب السياسي في الحزب الشيوعي السوفيتي في نقاش ساخن حول مدى دعم الاتحاد السوفيتي للهجوم المستمر الذي تنفذه الحركة الشعبية لتحرير أنغولا في فبراير 1976.
Another Politburo member, Alexei Kosygin, expressed distrust of the DRA leadership, stating that "Amin and Taraki alike are concealing the true state of affairs from us". وأعرب أليكسي كوسيغين، عضو آخر في مكتب بوليتبرو، عن عدم الثقة في القيادة الأفغانية، مبينًا أن "أمين وتركي على حد سواء يخفون الوضع الحقيقي عنا".
Repeated demands from Nur Muhammad Taraki, president of the DRA, for Soviet military assistance in quelling the revolt, prompted a series of secret Politburo meetings. دفعت المطالب المتكررة من نور محمد تركي، رئيس جمهورية أفغانستان الديمقراطية، للحصول على المساعدة العسكرية السوفيتية في قمع التمرد، لعقد سلسلة من اجتماعات سرية لمكتب بوليتبرو.
In 2010, he received the highest votes of the 13th Congress, was reelected to the Leadership Council and then selected as one of the Politburo members of the KDP. في عام 2010م حصل على أعلى الأصوات في المؤتمر الثالث عشر، وأعيد انتخابه لمجلس القيادة، ثم تم اختياره كأحد أعضاء المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني.
The politburo saw a chance to gain a toehold on the Arabian Peninsula and accepted hundreds of Egyptian officers to be trained as pilots for service in the Yemen War. فقد رأى القادة السياسيون السوفييت أنها فرصة لكسب موطئ قدم في شبه الجزيرة العربية ولذلك قاموا بتدريب المئات من الطيارين الحربيين المصريين للخدمة في حرب اليمن.
At the Politburo meetings in August 1958, it was decided that these people's communes would become the new form of economic and political organization throughout rural China. وفي اجتماعات المكتب السياسي في أغسطس من عام 1958، تم التقرير بأن هذه البلديات الشعبية يمكن أن تصبح شكلاً جديدًا من أشكال التنظيم الاقتصادي والسياسي في مختلف أرجاء ريف الصين.
Mikhail Gorbachev was elected General Secretary by the Politburo on March 11, 1985, three hours after predecessor Konstantin Chernenko's death at age 73. انتخب ميخائيل غورباتشوف أمينا عاما للحزب الشيوعي السوفيتي من قبل المكتب السياسي في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي في 11 مارس 1985، وذلك بعد ثلاث ساعات فقط من وفاة سلفه قسطنطين تشيرنينكو في سن 74.
Disbanded upon the conclusion of the war, in early 1969 the Party's Politburo decided to quietly raise a new militia force ostensibly to help defend the border villages located in South Lebanon. بعد حله في نهاية الحرب قرر المكتب السياسي للحزب في أوائل عام 1969 أن يرفع بهدوء قوة ميليشيا جديدة للمساعدة في الدفاع عن القرى الحدودية الواقعة في جنوب لبنان.
Leon Trotsky and other Influential members of the Soviet Politburo and the Comintern believed Germany was ready for revolution, but Heinrich Brandler, the head of the KPD, felt the timing was premature. واعتقد ليون تروسكي وغيره من الأعضاء المؤثرين في المكتب السياسي السوفيتي والكومنترن أن ألمانيا كانت مستعدة للثورة لكن هاينريش براندلر رئيس الحزب الشيوعي الألماني شعر أن ذلك سابق لأوانه.