During her African safari, Fossey met Alexie Forrester, the brother of a Rhodesian she had been dating in Louisville; Fossey and Forrester later became engaged. خلال رحلات السفاري التي قامت بها في أفريقيا، قابلت فوسي أليكسي فورستر، وهو أخ لرجل أفريقي كانت تواعده في لويزفيل، فوسي وفوريستر ارتبطا لاحقاً.
To disrupt FRELIMO's hold on Mozambique, the Rhodesian Central Intelligence Organisation helped to create and support an insurgency movement within Mozambique. و أدى ذلك إلى تعطيل طريق جبهة تحرير موزمبيق للسيطرة على كل البلاد, منظمة الاستخبارات المركزية الروديسية ساعدت على إنشاء حركة تمرد خاصة بها داخل موزمبيق و دعمتها.
Landing in Portuguese East Africa in April 1900, the Fourth Contingent, nicknamed the "Rough Riders", were deployed as part of the Rhodesian Field Force around Mafeking. وعند الهبوط في شرق إفريقيا البرتغاليه في أبريل 1900، تم نشر الوحده الرابعه، الملقبه ب "الفرسان القُسَاة"، كجزء من القوه الميدانيه "روديسي" حول "مافكينج".
Part of the economic decline was due to white men being called up for extended periods of military service, which also affected many Rhodesian families. جزء من أسباب التدهور الاقتصادي كان هو استدعاء كل الرجال البيض لفترات طويلة للخدمة العسكرية, التي كان لها تأثير كبير على العديد من الأسر الروديسية.
Kurt Waldheim, the Secretary-General of the United Nations, condemned the incident on 1 June, and political pressure, led by the United States, prompted the Rhodesian government to order its forces out of Mozambique. كورت فالدهايم الأمين العام في الأمم المتحدة, أدان الحادث في 1 يونيو مما اضطر روديسيا إلى سحب قواتها.
Rhodesian pilot Caesar Hull scored five of his eight victories in a Gladiator during the Norwegian Campaign in 1940, including four in the same afternoon. أحرز طيار رودسيا الطيار سيزار هال 5 انتصارات من الثمانية التي حققها، باستخدام غلاديتور أثناء الحملة النرويجية في 1940، وشملت أربع انتصارات في نفس الطلعة بعد الظهيرة.
It was created in Salisbury, Rhodesia under the auspices of Ken Flower, head of the Rhodesian CIO, and Orlando Christina, an ex Portuguese Secret Police operative with long experience in Africa. في سالزبوري، روديسيا، تحت رعاية كين فلورز، رئيس روديسيا وكبير موظفي المعلومات، وأورلاندو كريستينا، الناطق الرسمي للشرطة السرية البرتغالية سابقا ، صاحب الخبرة الطويلة في أفريقيا.
She became active in the Rhodesian Bantu Voters' Association, expanding its reach into rural areas and addressing a variety of rural concerns in addition to those held by urban dwellers. أصبحت مارثا نشطة في جمعية الناخبين الروستية للبانتو، وتوسيع نطاق وصولها إلى المناطق الريفية ومعالجة مجموعة متنوعة من الاهتمامات الريفية بالإضافة إلى تلك التي يقيمها سكان المناطق الحضرية.
In 1965, however, the Rhodesian Prime Minister, Ian Smith, in opposition to moves towards majority rule, unilaterally declared independence while expressing "loyalty and devotion" to Elizabeth. ولكن بالرغم من ذلك، في عام 1965م، أعلن إيان سميث، رئيس وزراء جمهورية رودسيا، في معارضة لحكم الأغلبية، الاستقلال عن بريطانيا، في حين استمرار "ولاؤه وإخلاصه" للملكة إليزابيث؛ فهو استقلال من جانب واحد.
In May 1978, 50 civilians were killed in crossfire between Marxist militants and the Rhodesian military, the greatest number of civilians killed in an engagement until then. في مايو 1978, أكثر من 50 من المدنيين قتلوا في تبادل إطلاق النار تبادل بين الماركسيين المعتدلين و الشيوعيين المتشددين داخل معسكرات قوات روديسيا العسكرية, وهو أعلى عدد من المدنيين يقتل في ضربة واحدة.