Two survivors of the Nazi and Stalinist killing machines come to the land of the free only to die because they ran afoul of a psychotic Jewish mobster. إثنان مِنْ باقون على قيد الحياةِ النازي ومكائن قاتلة ستالينية تعال إلى أرضِ المجّانيِ فقط للمَوت لأن أداروا afoul
He asserts, "Turkic scholars and literati (who raised the same issues) were lost to the Stalinist 'liquidations' or to the 'ideological assault' waged on all dastans in 1950–52." ويؤكد أن العلماء والأدباء الأتراك (الذين أثاروا القضايا ذاتها) خسروا أمام "التصفيات" الستالينية أو أمام "الهجوم الأيديولوجي" الذي شُنَّ على كافة الملاحم في 1950-1952.
Conze and Fieseler argue that the first Bolsheviks asserted that women were equal in the USSR, but 1930s Stalinist propaganda promoted the image of women in the home, caring for their families. تحتج كونز وفيزلر بأن البلاشفة الأُول أكدوا على مساواة النساء بالرجال في الاتحاد السوفيتي، لكن في الثلاثينات، روج إعلام ستالين على صورة المرأة القابعة في المنزل التي ترعى أطفالها.
Throughout this period, the country had a reputation for its Stalinist style of state administration influenced by Enver Hoxha and the Party of Labour of Albania and for policies stressing national unity and self-reliance. وطوال هذه الفترة كانت البلاد تشتهر به الستالينية أسلوب إدارة الدولة التي تهيمن عليها أنور خوجا و حزب العمل من ألبانيا و السياسات مشددا على الوحدة الوطنية والاعتماد على الذات.
In 2000, by an Act of the Polish Parliament, dissemination of knowledge on World War II Nazi German and Stalinist Soviet crimes in Poland was entrusted to the Institute of National Remembrance, formed in Warsaw two years prior. عُهِد إلى معهد إحياء الذاكرة الوطني مهمة نشر المعرفة حول جرائم الحرب العالمية الثانية التي ارتكبتها النازية والستالينية في بولندا بموجب قانون للبرلمان البولندي صدر عام 2000.
He was critical of Khrushchev's reversal of Stalinist policies and alarmed by the uprisings that had taken place in East Germany, Poland and Hungary, and the perception that the USSR was seeking "peaceful coexistence" with the Western powers. وقد كان يعارض إبطال خروشيف لسياسات ستالين وقد حذرته الثورات التي قامت في ألمانيا الشرقية وبولندا والمجر وكذلك تصور أن اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية كان يسعى نحو "التعايش السلمي" مع القوى الغربية.
Unlike many on the left, instead of abandoning socialism once he discovered the full horror of Stalinist rule in the Soviet Union, Orwell abandoned the Soviet Union and instead remained a socialist – indeed he became more committed to the socialist cause than ever. وخِلافاً للعديد من الجهات الأخرى، بدلاً من التخلي عن الاشتراكية اكتشف مرةً الرعب الشديد لحكم الإستالينية في الاتحاد السوفيتي، ليتخلى بذلك أرويل عن الاتحاد السوفييتي، وفي المقابل بقيت الاشتراكية وأصبح هو أكثر التزاماً بقضية الاشتراكية أكثر من أي وقت مضى."»
In the 1930s, during the Stalinist period, the government destroyed church buildings or put them into secular use (as museums of religion and atheism, clubs or storage facilities), executed clergy, prohibited the publication of most religious material and persecuted some members of religious groups. في ثلاثينيات القرن الماضي خلال الفترة الستالينية، دمرت الحكومة مباني الكنائس أو حولتهم إلى مكانٍ علماني (كمتاحفٍ للدين والإلحاد أو لنوادي أو لمرافق التخزين)، أعدمت رجال الدين وحظرت نشر معظم المواد الدينية كما أجريت محاولات أقل عنفًا للحد من تأثير الدين أو القضاء عليه في المجتمع في أوقاتٍ أخرى في التاريخ السوفياتي.