Tymoshenko also claimed that she was told by "all the offices of the Prosecutor General's Office" that President Yanukovych had personally instructed the Prosecutor General's Office to find any grounds to prosecute her. وادعت تيموشينكو أيضا أن "جميع مكاتب المدعي العام" أبلغت بأن الرئيس يانوكوفيتش أمر شخصيا مكتب المدعي العام بإيجاد أي أساس لمحاكمتها.
On 1 March, from exile, Viktor Yanukovych requested that Russia use military forces "to establish legitimacy, peace, law and order, stability and defending the people of Ukraine". في 1 مارس عام 2014، طلب الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش المنفيين أن روسيا استخدام القوات العسكرية "لاقامة شرعية والسلام والقانون والنظام والاستقرار والدفاع عن الشعب أوكرانيا ".
In doing so, the Party of Regions was trying to achieve a constitutional majority of 300 votes which would enable prime minister Yanukovych to override the president's veto and control the legislative process. وكان حزب الاقليم يحاول بذلك تحقيق اغلبية دستورية من 300 صوت تسمح لرئيس الوزراء يانوكوفيتش بتجاوز حق الفيتو الرئاسي والسيطرة على العملية التشريعية.
Although a 75% voter turnout was recorded, observers reported many irregularities and abuses across the country, such as organized multiple voting and extra votes for Yanukovych after the polls closed. بالرغم من نسبة الإقبال التي بلغت 75%، سجّل المراقبون العديد من المخالفات والخروقات في أنحاء البلاد، ك"تكرار التصويت" المنظم والأصوات الإضافية لِ يانوكوفيتش بعد إغلاق صناديق الاقتراع.
Ukraine's relationship with NATO and Europe has been politically controversial, and improvement of these relations was one of the goals of the "Euromaidan" protests that saw the ousting of pro-Russian President Viktor Yanukovych in 2014. وكانت علاقة أوكرانيا مع منظمة حلف شمال الأطلسي وأوروبا مثيرة للانقسام السياسي، وساهمت في احتجاجات "الميدان الأوروبي" التي شهدت الاطاحة بالرئيس الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش في 2014.