Hence, Zionism was presented not just as the telos of Jewish history but also of British history. و بهذه الطريقة التي ٌقُدِّم بها الإعلان، أُظهر الإعلان كما لو أنه طبيعيّ.و بالتالي قُدمت الصهيونيّة لا فقط باعتبارها الغاية النهائية من التاريخ اليهوديّ، و لكن من التاريخ البريطاني أيضاً.
In 1985, di Tiro secured Libyan support for GAM—taking advantage of Muammar Gaddafi's policy of supporting nationalist rebellions through his Mathaba Against Imperialism, Racism, Zionism and Fascism. في 1985، ضمن دي تيرو الدعم الليبي لحركة آتشيه الحرة—بسبب سياسة معمر القذافي الداعمة للتمردات القومية ضد الإمبريالية، العنصرية، الصهيونية والفاشية.
At the time, they were vocal opponents to the new political ideology of Zionism that was attempting to assert Jewish sovereignty in Ottoman-controlled Palestine. كانت هذه الطائفة مخالفة للسياسات الجديدة المنبثقة عن الصهيونية والتي كانت تهدف إلى تحقيق سيادة لليهود على أرض فلسطين التي كانت تحت الحكم العثماني.
The official position of the Soviet Union and its satellite states and agencies was that Zionism was a tool used by the Jews and Americans for "racist imperialism." وكان الموقف الرسمي للاتحاد السوفيتي والدول والوكالات التابعة له هو أن الصهيونية كانت أداة يستخدمها اليهود والأمريكيون من أجل "الإمبريالية العنصرية".
In 1913, shaken by the Beilis trial, she became interested in Zionism and in 1915 she joined the “Youth of Zion” (later to be merged into Hashomer Hatzair). في عام 1913، هزتها محاكمة بيليس، لتصوب اهتمامها نحو الصهيونية وفي 1915 انضمت إلى "شباب صهيون" (دمجت لاحقاً مع هاشومير هاتسعير).
Hecht believed that archeology was an important expression of Zionism and these ancient artifacts were proof of the link between the Jewish people and Eretz Israel. رأى هيشت أن علم الآثار كان تعبيرا هاما عن الصهيونية وكانت هذه القطع الأثرية القديمة دليلا على الصلة بين الشعب اليهودي وأرض إسرائيل.
He was also a strong supporter of Israel, condemning UN Resolution 3379, which declared Zionism to be a form of racism. هناك الكثير ممن ربطوا تغيير موقف إسرائيل تجاه الهجرة الجماعية بموقفها الدولي وخصوصا قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 3379 الذي حددت أن الصهيونية هي شكل من أشكال العنصرية.
Their ideology contributed a great deal to the construction of Palestine, and so they imprinted their mark on Zionism and also on the development of the Jewish settlements in Palestine. ساهمت أفكارهم الكثير إلى بناء البلد، وحتى أن طبعت بصماتها على الصهيونية، وكذلك على تنمية المستوطنات اليهودية في البلد إسرائيل.
In 2006, Sabbah was one of the signatories of the Jerusalem Declaration on Christian Zionism, which repudiates Christian Zionism as inconsistent with Christian teaching. و في عام 2006 وقع البطريرك على بيان القدس حول الصهيونية المسيحية و الذي جاء فيه رفض الصهيونية المسيحية و اعتبارها غير متوافقة مع التعاليم المسيحية.