Each dentary (the tooth-bearing bone of the lower jaw) had between 14 and 17 teeth, with an average count of 16. كما أن كل فك سفلي (العظم الذي يَحمل أسنان الفك السفلي) عند الألوصورات يَملك ما يَتراوح من أربعة عشر إلى سبعة عشرَ سناً، مع متوسط يُقدر بستة عشر سناً.
Reanalysis of old material (particularly of large 'allosaur' specimens), new discoveries in Portugal, and several very complete new specimens have also contributed to the growing knowledge base. ساهمت أيضاً إعادة تحليل المواد القديمة (خصوصاً لعينات الألوصورات الكبيرة) والاكتشافات الجديدة في البرتغال والعينات العديدة عالية الاكتمال التي عُثرَ عليها بتحسين معرفة العلماء بهذه الديناصورات.
Regardless of the actual cause, the great quantity of well-preserved Allosaurus remains has allowed this genus to be known in detail, making it among the best-known theropods. بغض النظر عما حدث حقاً، فإن العدد الهائل من بقايا الألوصورات المحفوظة جيداً في الموقع أتاح لهذا الجنس أن يُدرس بالتفصيل الشديد، مما جعله من أفضل الثيرابودات المعروفة لنا.
A more recent discovery is a partial skeleton from the Peterson Quarry in Morrison rocks of New Mexico; this large allosaurid may be another individual of Saurophaganax. وهناك أيضاً اكتشاف أحدث من ذلك لجمجمة جزئية من "محجر بتيريسون" ضمن صخور موريسون في المكسيك الجديدة، وربما يَكون هذا الزاحف الألوصوريّ الكبير نوعاً آخر يَنتمي إلى جنس الساوروفاغانكس.
The legs were not as long or suited for speed as those of tyrannosaurids, and the claws of the toes were less developed and more hoof-like than those of earlier theropods. لم تكن سيقان الألوصورات طويلة أو معدة للجري السريع بمقدار ما كانت أرجل التيرانوصوريات، ومخالب أصابع أقدامها كانت أقل تطوراً وأكثر شبهاً بالحوافر من التي كانت تملكها الثيرابودات الأقدم.
This could explain the high proportion of juvenile and subadult allosaurs present, as juveniles and subadults are disproportionally killed at modern group feeding sites of animals like crocodiles and Komodo dragons. وبإمكان هذا تفسير سبب وجود نسبة عالية للألوصورات اليافعة وشبه البالغة في تلك المواقع، فالحيوانات اليافعة وشبه البالغة تقتل بنسب مختلفة في مواقع التغذي الحديثة لحيوانات مثل التماسيح وتنانين الكومودو.
In 1999, Paul Sereno named another group, Neotetanurae, for the clade containing Allosauroidea and Coelurosauria, and excluding other tetanurans such as megalosauroids, but this definition was published slightly later. في عام 1999 سمى بول سيرينو مجموعة أخرى متيبسات الذيل الحديثة تحتوي على قريبات الألوصورات والعظايا جوفاء الذيل واستبعد متيبسات الذيل الأخرى مثل الميجالوصوريات ولكن هذا التعريف نشر في وقت لاحق قليلا.
Although Allosaurus may have hunted in packs, it has been argued that Allosaurus and other theropods had largely aggressive interactions instead of cooperative interactions with other members of their own species. مع أنه من المُمكن أن الألوصورات كانت تصطاد في جماعات، فقد ظهر رأي مؤخراً بأن الألوصورات والثيرابودات الأخرى كانت تتصرّف بعدوانية مع الأفراد الآخرين من نفس نوعها بدلاً من أن تتعاون معهم للصيد.
Although Allosaurus may have hunted in packs, it has been argued that Allosaurus and other theropods had largely aggressive interactions instead of cooperative interactions with other members of their own species. مع أنه من المُمكن أن الألوصورات كانت تصطاد في جماعات، فقد ظهر رأي مؤخراً بأن الألوصورات والثيرابودات الأخرى كانت تتصرّف بعدوانية مع الأفراد الآخرين من نفس نوعها بدلاً من أن تتعاون معهم للصيد.
The discovery of a juvenile specimen with a nearly complete hindlimb shows that the legs were relatively longer in juveniles, and the lower segments of the leg (shin and foot) were relatively longer than the thigh. يُظهر اكتشاف عينة لألوصور يافع بسيقان خلفية مُكتملة تقريباً أن الأرجل الخلفية كانت أطول نسبياً عند الألوصورات اليافعة، وقد كانت الأجزاء السفلية من الساق (مقدم الساق والقدم) أطول نسبياً من الفخذ.