The construction of a remote-controlled model showed this mode of swimming to be intrinsically stable, implying that Anomalocaris would not have needed a complex brain to manage balance while swimming. وهذه الطريقة في السباحة تم محاكاتها في أحد النماذج الآلية التي يتم التحكم بها عن بعد وأظهرت هذه الطريقة في السباحة ثباتاً جوهرياً، وهذا يعني أن الأنومالوكاريس لا تحتاج إلى دماغ معقد لتنظيم التوازن أثناء السباحة.
There had been precedent for this, as Anomalocaris had been originally identified as three separate creatures before being identified as a single huge (for its time) 1-metre-long (3 ft) creature. هناك حالة مشابهة لهذا التفسير الأخير، ففي السابق، تم تعريف الأنومالوكاريس على أنه ثلاثة مخلوقات منفصلة قبل أن يتم تحديد هذه المخلوقات الثلاثة على أنها تنتمي لكائن واحد ضخم (ضخم بالنسبة لقياسات الكائنات المعروفة في الكمبري) ويبلغ طوله 3 أقدام أو 0.91 متراً.
Stronger evidence that Anomalocaris ate trilobites comes from coprolite, which contain trilobite parts and are so large that the anomalocarids are the only known organism from that period large enough to have produced them. هناك أدلة قوية تشير إلى أن الأنومالوكاريس قد تغذى على ثلاثي الفصوص، وهذه الأدلة أتت من كريات البراز المتحجرة التي تحتوي على أجزاء من ثلاثي الفصوص، وأجزاء كبيرة بحيث أن الأنومالوكاريدات هي الوحيدة المعروفة في ذلك العصر القادرة على إخراج هذا الحجم.
Stronger evidence that Anomalocaris ate trilobites comes from coprolite, which contain trilobite parts and are so large that the anomalocarids are the only known organism from that period large enough to have produced them. هناك أدلة قوية تشير إلى أن الأنومالوكاريس قد تغذى على ثلاثي الفصوص، وهذه الأدلة أتت من كريات البراز المتحجرة التي تحتوي على أجزاء من ثلاثي الفصوص، وأجزاء كبيرة بحيث أن الأنومالوكاريدات هي الوحيدة المعروفة في ذلك العصر القادرة على إخراج هذا الحجم.