الأنثويّة

• Masters and Johnson's research, as well as Shere Hite's, generally supported Kinsey's findings about the female orgasm.
  و قد دعمت أبحاث ماسترز و جونسون كما هو الحال بالنسبة لبحث شيري هيتي، دعمت هذه الأبحاث عموماً موجودات كينسي حول الرعشة الجنسيّة الأنثويّة.
• 1380–1400, the issue of feminine sovereignty was addressed in Geoffrey Chaucer's Middle English collection of Canterbury Tales, specifically in The Wife of Bath's Tale.
  تم تناول قضيّة السيادة الأنثويّة في مجموعة جيفري شوسر الإنجليزيّة الوسطى من حكايات كانتربري، وتحديداً في قصّة زوجة باث.
• The amount of tissue removed varies considerably, leading the WHO and other bodies to classify FGC into four types.
  تختلف كمية الأنسجة المُزالة خلال هذا الإجراء بشكل كبير، مما حدا بمنظمة الصحة العالميّة والهيئات الأُخرى إلى تصنيف تشويه الأعضاء التناسليّة الأنثويّة إلى أربعة أنواع.
• Feminine stereotypes attributed to women is one widely-recognized reason as to why female employees are systematically inhibited from receiving advantageous opportunities in their career field.
  تعتبر القوالب النمطيّة الأنثويّة التي تعزى إلى النساء أحد الأسباب المعترف بها على نطاق واسع فيما يتعلّق بتثبيط توظيف النساء بشكل منهجي مما يمنعهن من الحصول على الفرص المفيدة في مجالهن الوظيفي.
• However, Albertus Magnus, one of the most prolific writers of the Middle Ages, felt that it was important to highlight "homologies between male and female structures and function" by adding "a psychology of sexual arousal" that Aristotle had not used to detail the clitoris.
  على أي حال، فقد شعر ألبيرتوس ماغنوس أحد أكثر كتاب القرون الوسطى غزارةً في الكتابة بأنه من الضروري الإضاءة على "المتناددات بين البنى و الوظائف الذكريّة و الأنثويّة" عبر إضافة " سيكولوجيا التهيُّج الجنسيّ" التي لم يستخدمها أرسطو للحديث بشيء من التفصيل عن البظر.
• However, Albertus Magnus, one of the most prolific writers of the Middle Ages, felt that it was important to highlight "homologies between male and female structures and function" by adding "a psychology of sexual arousal" that Aristotle had not used to detail the clitoris.
  على أي حال، فقد شعر ألبيرتوس ماغنوس أحد أكثر كتاب القرون الوسطى غزارةً في الكتابة بأنه من الضروري الإضاءة على "المتناددات بين البنى و الوظائف الذكريّة و الأنثويّة" عبر إضافة " سيكولوجيا التهيُّج الجنسيّ" التي لم يستخدمها أرسطو للحديث بشيء من التفصيل عن البظر.
• He said that although he accepts that "clitoral orgasm plays a pleasurable and central role in female sexuality and its joys," "ll these favorable attributes, however, emerge just as clearly and just as easily, whether the clitoral site of orgasm arose as a spandrel or an adaptation".
  شرح جولد بأنه على الرغم من أنه يقبل أن "الرعشة الجنسيّة البظريّة تلعب دوراً مُرضياً و مركزياً في الجنسانيّة الأنثويّة و أفراحها"، "تظهر جميع هذه الصفات المرغوبة بشكل واضح و سهولة تامة، سواءً نشأ الموقع البظريّ للرعشة الجنسيّة كبديل أو كتكيُّف".
• Similar to Gould's beliefs about adaptionist views and that "females grow nipples as adaptations for suckling, and males grow smaller unused nipples as a spandrel based upon the value of single development channels", Elisabeth Lloyd suggested that there is little evidence to support an adaptionist account of female orgasm.
  و على غرار معتقدات جولد حول آراء التكيُّف وأن "الإناث ينمو لهنّ حلمات كتكيُّف للرضاعة، و أن الذكور ينمو لهم حلمات صغيرة غير مستخدمة كبديل على أساس قيمة قنوات التطور الفردي"، تقترح كذلك إليزابيث لويد أن هناك دليل صغيراً يدعم الاعتبار التكيُّفي للرعشة الجنسيّة الأنثويّة.
• Similar to Gould's beliefs about adaptionist views and that "females grow nipples as adaptations for suckling, and males grow smaller unused nipples as a spandrel based upon the value of single development channels", Elisabeth Lloyd suggested that there is little evidence to support an adaptionist account of female orgasm.
  و على غرار معتقدات جولد حول آراء التكيُّف وأن "الإناث ينمو لهنّ حلمات كتكيُّف للرضاعة، و أن الذكور ينمو لهم حلمات صغيرة غير مستخدمة كبديل على أساس قيمة قنوات التطور الفردي"، تقترح كذلك إليزابيث لويد أن هناك دليل صغيراً يدعم الاعتبار التكيُّفي للرعشة الجنسيّة الأنثويّة.