These layers of beryllium are good "pushers" for the implosion of the plutonium-239, and they are good neutron reflectors, just as in beryllium-moderated nuclear reactors. تعدّ هذه الطبقات من البيريليوم دوافع جيّدة من أجل الانفجار الداخلي للنظير بلوتونيوم-239، كما أنّها عاكسات نيوترون جيّدة، كما هو الحال في المفاعلات النوويّة المهدّأة بالبيريليوم.
A sample of beryllium was bombarded with alpha rays from the decay of radium in a 1932 experiment by James Chadwick that uncovered the existence of the neutron. قذفت عيّنة من البيريليوم بجسيمات ألفا الصادرة عن اضمحلال الراديوم وذلك في تجربة قام بها جيمس تشادويك سنة 1932، والتي أظهر فيها وجود النيوترونات.
Because of its nuclear properties, lithium-7 is less common than helium, beryllium, carbon, nitrogen, or oxygen in the Universe, even though the latter four all have heavier nuclei. بسبب خواصه النووية فإن نسبة الليثيوم-7 في الكون أقل من الهيليوم والبيريليوم والكربون والنيتروجين والأكسجين، على الرغم من آخر أربعة عناصر لها نوى أثقل من الليثيوم.
Alkaline earth difluorides possess strong ionic bonds but are insoluble in water, with the exception of beryllium difluoride, which also exhibits some covalent character and has a quartz-like structure. تتميّز فلوريدات الفلزّات القلوية الترابية أنّها مركّبات أيونية قوية، لكنّها غير منحلة (ذوّابة) في الماء، باستثناء فلوريد البيريليوم، والذي له بعض الصفات التساهمية وبنية مشابهة لبنية ثنائي أكسيد السيليكون.
The direct electrolysis of a molten mixture of beryllium fluoride and sodium fluoride by Paul Lebeau in 1898 resulted in the first pure (99.5 to 99.8%) samples of beryllium. قام بول لوبو عام 1898 بإجراء عملية تحليل كهربائي لمزيج منصهر من فلوريد البيريليوم مع فلوريد الصوديوم، مما أدّى إلى الحصول على أول عيّنة صافية من البيريليوم (99.5 إلى 99.8%).
The direct electrolysis of a molten mixture of beryllium fluoride and sodium fluoride by Paul Lebeau in 1898 resulted in the first pure (99.5 to 99.8%) samples of beryllium. قام بول لوبو عام 1898 بإجراء عملية تحليل كهربائي لمزيج منصهر من فلوريد البيريليوم مع فلوريد الصوديوم، مما أدّى إلى الحصول على أول عيّنة صافية من البيريليوم (99.5 إلى 99.8%).
The production of 10Be is inversely proportional to solar activity, because increased solar wind during periods of high solar activity decreases the flux of galactic cosmic rays that reach the Earth. إنّ تركيز البيريليوم-10 متناسب عكساً مع النشاط الشمسي، لأنّ ازدياد الرياح الشمسيّة خلال فترات النشاط الشمسي العالي يؤدّي إلى تناقص تدفّق الأشعّة الكونيّة التي تصل إلى كوكب الأرض.
Other significant properties are high specific heat (1925 J·kg−1·K−1) and thermal conductivity (216 W·m−1·K−1), which make beryllium the metal with the best heat dissipation characteristics per unit weight. من الخواص الأخرى المميّزة للبيريليوم هي ارتفاع قيمة السعة الحراريّة النوعيّة (1825 جول.كغ−1.كلفن−1) والناقليّة الحراريّة (216 واط.متر−1.كلفن−1)، والتي تجعل البيريليوم من أكثر الفلزّات التي لها تبدّد حراري وذلك لكل وحدة وزن.
Laboratory facilities for medical research were limited, but some research was conducted into the effects of radiation, and the absorption and toxic effects of metals, particularly plutonium and beryllium, mainly as a result of accidents. كانت المرافق المخبرية لإجراء الأبحاث الطبية محدودة، مع ذلك أجريت بعض الأبحاث على آثار الإشعاعات وامتصاصها والتأثير السمّي للمعادن، تحديداً البلوتونيوم والبيريليوم في حالات الحوادث.
Likewise, in the case of the beryllium manufacturer described above, so few workers participated in the genetic testing that the company decided instead to pursue an “enhanced preventive model of workplace controls.” وبالمثل من ذلك، ففي حالة مصانع البيريليوم المذكورة آنفا، فإن عددا قليلا جدا من العمال شاركوا في الفحص الجيني، ولذلك قررت الشركة اتباع «نموذج وقائي محسن لضوابط مكان العمل».