Only males appear to cruise the reef and only in the summer months. يَظْهرُ فقط الذكورَ لإنطِلاق إلى الشعبة المرجانيةِ وفقط في الشهورِ الصيفيةِ.
Also called Tarpon, they may cruise the reef up to 50 years. يسمى أيضاً تاربون , هم قَدْ يطوفون الشعبة المرجانيةَ بحدود 50 سنةِ.
As one group of hunters searches the reef they're joined by the other. كواحدة مِنْ مجموعاتِ الصيّادين التي تُفتّشُ الشعبة المرجانيةَ وتنضم اليهم الافاعي الاخرى.
Others use the reef for cover. يَستعملُ الآخرين الشعبة المرجانيةَ للغطاءِ.
The hard reef building corals, that need sunlight, struggle to survive. الشعبة المرجانيةِ القاسية تبني المرجان، ذلك يحتاج نورِ شمس , يُكافحُ من أجل البَقاء.
and they live together in huge colonies creating the intricate structures on the reef. وهم يَعِيشونَ سوية في المستعمراتِ الضخمةِ يَخْلقُون التراكيبَ المعقّدةَ على الشعبة المرجانيةِ.
Pushed by strong winds and high seas, the Rhone was driven onto the reef. دَفعَ بالرياحِ القويةِ و عرضِ البحار , الرون قِيدَ في الشعبة المرجانيةِ.
Rooted to the reef, they have no tentacles or arms to gather food. جذّورهاَ إلى الشعبة المرجانيةِ , هم لَيْسَ لهُمْ لوامسُ أَو أذرع لجَمْع الطعام.
But there'd be none of this hustle and bustle, without the reef itself. لكن سَيَكُونُ هناك لا شيئ من هذا الزحام و النشاط , بدون الشعبة المرجانيةِ بنفسها.
on part of the reef... a wreck... or even somewhere new... creating a brand new coral colony. على جزءِ من الشعبة المرجانيةِ... الحطام... أَو حتى في مكان جديد...