الصنوبرية

• It emitted a resonance wave that, um... it stimulated anybody who was nearby, their pineal gland, allowing them to experience planes of existence outside the scope of accepted reality.
  ...انبعثت منها موجة رنين قامت بتحفيز أي شخص بالقرب منها من خلال الغدة الصنوبرية وسمحت لهم بالتجربة
• Gradually, the method of tapping trees to obtain naval stores products has become overshadowed by industries which yield these products as byproducts of other operations.
  وتدريجيًا، توارت طريقة نقر الأشجار للحصول على المنتجات الصنوبرية أمام الصناعات التي تُصنِّع هذه المنتجات كمنتجات ثانوية ناتجة عن عمليات أخرى.
• Here, water is never locked up in ice and even if rains fail the needles can extract moisture from the fogs that roll in from the sea.
  هنا، الماء لاينقطع في الثلجِ وحتى اذا لم تهطل الأمطارِ الإبر الصنوبرية يُمْكِنُ أَنْ تَنتزعَ الرطوبةَ مِنْ الُضبّابُ المتبخر مِنْ البحرِ.
• Bordered by a ponderosa pine forest 8.000 feet up, elevation and absolute isolation create a pristine sky for professional and amateur astronomers of all ages.
  مُحاط بغابة (بندروزا) الصنوبرية على إرتفاع 2.5 كلم الإرتفاع و العزلة المطلقة يخلقان سماءًا صافية للغاية للفلكيين المحترفين و الهواة من جميع الأعمار
• Between 1880 and 1920, Savannah was the largest port for naval stores products and continued to set the world price of naval stores until 1950.
  وبين عام 1880 وعام 1920، كان ميناء سافانا هو الميناء الأكبر للمنتجات الصنوبرية واستمر هذا الميناء في التحكم في أسعارها العالمية حتى عام 1950.
• Other animals with specialized heat detectors are forest fire seeking beetles (Melanophila acuminata), which lay their eggs in conifers freshly killed by forest fires.
  بعض الحيوانات لديها كاشفات حرارة متخصصة مثل الخنافس الباحثة عن حرائق الغابات (تسمى ميلانوفيليا أكيوميناتا) التي تضع بيضها في الأشجار الصنوبرية المحروقة حديثًا من حرائق الغابات.
• Concentrations of "brain sand" increase with age, so the pineal gland becomes increasingly visible on X-rays over time, usually by the third or fourth decade.
  وتزداد تركيزات "رمال الدماغ" مع تقدم العمر ، بحيث تصبح الغدة الصنوبرية مرئية بشكل متزايد على الأشعة السينية مع مرور الوقت ، وعادة في العقد الثالث أو الرابع.
• Adherents of theosophist H.P. Blavatsky have suggested that the third eye is in fact the partially dormant pineal gland, which resides between the two hemispheres of the brain.
  وقد اقترح أتباع الروحانية الثيوصوفيةهيلينا بتروفنا بلافاتسكي أن العين الثالثة هي في الواقع الغدة الصنوبرية الساكنة جزئياً و التي تكمن بين نصفي الكرة المخّيّيْن في الدماغ.
• Both northeast and northwest reaches contain mountains and cold coniferous forests, supporting animal species which include moose and Asiatic black bear, along with some 120 types of birds.
  في الشمال الشرقي والشمال الغربي توجد الغابات الجبلية والصنوبرية الباردة والتي تدعم أنواع الحيوانات فيها مثل الدب الأسود الآسيوي والموظ إلى جانب نحو 120 نوع من الطيور.
• Similarly, many other aspects of Descartes' theories have been rejected; for example, the pineal gland turned out to be endocrinological, rather than having a large role in information processing.
  وبالمثل من ذلك، تم رفض الكثير من جوانب نظريات ديكارت، فقد اتضح، على سبيل المثال، أن الغدة الصنوبرية غدة صماء، وليس لها دور كبير في معالجة المعلومات.