"2 Hearts" was written and originally recorded by London-based electro group Kish Mauve, who gave the song to Minogue. تم تأليف وتسجيل "2 هارتس" أصلا من قبل فرقة الإلكترو اللندنية كيش موف، والتي أعطت الأغنية لمينوغ.
My son Ethan, who's at Oxford now t-teaching linguistics... read about it in the London Times. إبني (إيثان) الذي في اكسفورد الآن يُعلم علم اللغات قرأ عن الأمر بصحيفة التايمز اللندنية (انه منزعج بشدة من أجل (باركلي
She has written for the Toronto Star, The Independent of London, the British film journal Sight and Sound and many other publications. كتبت لصالح "نجمة تورنتو"، و"الإنديبندنت" اللندنية، ومجلة الفيلم البريطاني "البصر والصوت"، والعديد من المنشورات الأخرى.
I will be a god amongst men and rule over the same London society that banished me to the fringes of the east end. سأكون إلهً بين الرجال وسأحكم نفس المجتمع اللندني الذى أبعدني إلى هامش النهاية الشرقية.
And all around, groups of Londoners are standing on corners, asking themselves, "قاعدة (باغرام) الجوية" "أفغانستان))" "وفي جميع الأنحاء، اللندنيون يقفون في الزوايا ويسألون أنفسهم ماذا حدث هنا، ومن مْن الممكن أن يفعل ذلك؟" "مكانٌ سري للمخابرات الأمريكية"
The original organ, installed in the west gallery, was built by John Gray of London and was played for the first time on 7 October 1827. الأرغن الأصلي الذي وضع في المعرض الغربي بناه جون جراي اللندني وعُزف عليه للمرة الأولى يوم 7 أكتوبر 1827.
A London Times editorial of November 1834 describes the long-serving former Prime Minister Lord Liverpool as a "feeble-minded pedant of office". ويصف العدد الافتتاحي لمجلة التايمز اللندنية في نوفمبر عام 1834 الفترة الطويلة التي قضاها رئيس الوزراء السابق روبرت جنكنسون (لورد ليفربول) باعتباره "متحذلق الوزارة الأبله".
At least two of the works contain designs that seem to belong to a device used by London printer Henry Ballard. على الأقل اثنين من الأعمال تحوي تصاميم التي يبدو انها تنتمي إلى جهاز اُستخدم من قِبل الناشر اللندني ( مُنتسباً إلى لندن) . ."هنري بالارد" .
Gross has also lived and worked in Prague, where he served as correspondent (covering the Czech Republic, Slovakia, and Albania) for the (London) Daily Telegraph and Sunday Telegraph. كما عاش غروس وعمل في براغ حيث شغل منصب مراسل (يغطي التشيك وسلوفاكيا وألبانيا) لصحيفة ديلي تلغراف اللندنية وصنداي تلغراف.